الصفحه ٢٤٠ :
فلا يكون جفر
الامام الا مثل نجامة منجم قوتها ضئيلة وفائدتها تافهة ليس من شرف الامام ان يتدرك
الى
الصفحه ٣٠٥ : البيت عن علي امير المؤمنين (ع)
ان النبي نهى يوم خيبر عن نكاح المتعة. روى الامام الشافعي عن ابن عيينة عن
الصفحه ٣٢٧ : ء ا ه. فظهر
ان قوله قصة عرض لوط بناته لا محمل لها إلا المتعة افتراء على كتاب الله وعلى نبيه
وان قوله ان لوطا
الصفحه ٣٧ : يؤدي عني الا انا او رجل مني
وقوله لتنتهن يا بني وليعة او لأبعثن إليكم رجلا مني او قال عديل نفسي ، وقد
الصفحه ٦٥ : .
واستشهد صفحة (ظ) بآيات أخر لمشاركة الأمة لنبيها لا شاهد فيها منها : (يَوْمَ لا يُخْزِي اللهُ النَّبِيَّ
الصفحه ٢٤٨ : كلا منهما عصبة
استدلال سخيف عجيب فتراب افترائه لم يصب الا فم الكتاب بل فمه وحده.
وقال ص ٢٢٠ وللشيعة
الصفحه ٤٠٨ :
وبالنسبة الى من
في عالم الزمان والمكان واقليم المادة كل هذه وان كانت اقوالا صحيحة إلا انها
زخرفة
الصفحه ١٣٤ : من موسى الا انه لا نبي بعدي على ان لعلي من الرسول هذه المنزلة التي كانت
لهارون من موسى وهي انه اخوه
الصفحه ١٨٤ : . يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر. ما جعل عليكم في الدين من حرج.
لا يكلف الله نفسا الا ما آتاها
الصفحه ٣٢٩ : إلا على جهله وقلة بضاعته وانه احق
بالسخرية.
آية واذ اسر النبي
ذكر في ص ١٢٨ واشار إليه في ص ١٤٢ قيل
الصفحه ٤٠٠ :
انه قائم مقام
النبي (ص) لا يخالفه ولا يخالف حكم الله في قول ولا عمل اما حديث الزيادة في
الفرائض
الصفحه ٨٣ : النبي جعل نفسه في هذه الآية مثل فرد من امته في تلك
الايام فيكون الفرد من امته مثل نبيها.
ونقول ان كانت
الصفحه ٢٣٩ : كتب الشيعة ويقول فيها الباقر والصادق ان
النبي املاها على علي وكتبها علي بيده صحيفة الفرائض التي تدعيها
الصفحه ٦٠ : الطبري في تفسيره عن
عكرمة انها نزلت في نساء النبي خاصة وما حكاه في الدر المنثور عن ابن عباس وعن
عروة انها
الصفحه ٥٤ : ابراهيم في قوله ملة ابيكم إبراهيم أبا لنا ولم
يجعل زوجه اما لنا وسمى ازواج النبي امهات المؤمنين ولم يسم