الصفحه ٣٤ : دينية
والميل عمن فيه ضد ذلك ليس إلا للعاطفة الدينية فهو يناقض قوله لم يكن عاطفة دينية
(وقوله)
فكان تشيع
الصفحه ٤٠ : من الامور الشيطانية
لا يراد به الا ستر القبائح واخفاء الفضائح وهيهات.
(خامسا) اشراكه البيت العلوي
الصفحه ٤٩ : ومفاسد فكيف يكون من خير القرون اللهم إلا ان نعمي على انفسنا ونقول ان تلك
الحروب والفتن كانت في سبيل مصلحة
الصفحه ٧٧ : بد لها من امام معصوم او غير معصوم تكون تحت وصايته
الى الا بد وبين لها صاحب ختم النبوة ذلك بقوله من
الصفحه ٨٨ : فانما أقام الله عزوجل القلب لشك الجوارح قال نعم ، قلت لا بدّ من القلب والا لم
تستيقن الجوارح قال نعم
الصفحه ٩٠ : قال قتل النفس قال فان الله عزوجل قبل في قتل النفس شاهدين ولم يقبل في الزنا الا أربعة ثم
قال ايهما اعظم
الصفحه ٩٢ : الامر شيئا الا من بعد شر لا خير معه فوقع كل
ما انذر به وكنت اظن ان عليا كان متمكنا تمام التمكن من دفع
الصفحه ٩٤ : فيها لنفسه ويطالب بحقه فسكت لفقد الناصر الا قليلا ضن بهم وبنفسه عن
القتل ولو رام خلاف ذلك لا صابه ما
الصفحه ٩٦ : فتنحره في بيته لا جلها وهو يدل
على ان الأمر قد كان متفاقما لا حيلة فيه لعلي ولا لغيره إلا بالإقلاع عن تلك
الصفحه ٩٨ : بقي محصورا مدة طويلة لم ينصره فيها إلا من طولب بدمه وان الذي هيج جماعة من
الأمة وأثارها على علي بعد
الصفحه ٩٩ : البكاء على الشهداء إلا احتيالا الى لعن من هو يعاديه أو مكرا ودهاء وتقية
ودين الأمة كان ارفع من كل ذلك.
الصفحه ١٠١ : اهانة سوء أدب منه فما قتل الحسين عليهالسلام إلا قتلة عز وشرف ومجد .. وهو الذي اختار موت العز على عيش
الصفحه ١٠٦ : يخذل عليا إلا شيعته (وتقول) شكوى ولكن ممن ولعنة ولكن على من؟ وذم ولكن لمن؟
انظره وانظر كلامه واشعاره
الصفحه ١١٩ :
عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وهم يزيدون عن اثني عشر ألفا إلا عليا يضرب بالسيف أمامه
مع
الصفحه ١٦٦ : يا زيد فقرأ زيد
قراءة العامة فقال عمر اللهم لا اعرف الا هذا فقال ابي والله يا عمر انك لنعلم اني
كنت