الصفحه ٣٤ :
حاشية كتابه المذكور ـ أي الاختلاف في اللفظ ـ أنه ـ أي ابن قتيبة ـ في مؤلفاته
السابقة يشف من ثنايا نقوله
الصفحه ٦٢ : أَوْرَثْنَا الْكِتابَ الَّذِينَ
اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا) قال : والميراث تأخذه الاحياء بعد الأموات والكتاب
الصفحه ١٠٧ : لصفحات كتابه وضع العدد في اوّل الكتاب
بالحروف الا بجدية لكن على غير الطرز المتعارف الى غاية ٣٦ ورقة ثم
الصفحه ١١٠ : ) : وقد كشف الغطاء عن وجه الأمرين الامام المجتهد النجفي جعفر ابن
الشيخ خضر في كتابه كشف الغطاء وهو كتاب
الصفحه ١٢٤ :
أول من وضع بذر التشيع
وقال صفحة (مه) فيما انتقده على كتاب أصل الشيعة : أما ما يقوله شيخ الشيعة
الصفحه ١٥٣ :
مضى والى بعضها
فيما يأتي من هذا الكتاب منها تشريك ولد الولد مع الولد في الميراث.
(ثانيا) كون
الصفحه ١٧٥ :
صاحب الكتاب لا
يعتقد بكل ما رواه فيه لان غرضه مجرد جمع الروايات كما رويت ويكل امر تصحيحها
وتضعيفها
الصفحه ٢٠٧ : فيها الصحيح والسقيم والقوي والضعيف والمتعارضات والكتاب الذي ثقل
منه هو كتاب اخبار لا كتاب فقه ولفقها
الصفحه ٢٠٩ :
التي لا تبنى على
ادلة ولا اصول كلها تطويل بلا طائل وتضييع للعمر في غير جدوى ولو لا طبع كتابه
ونشره
الصفحه ٢١٤ : جائر والتزام ان الله في شئون الحساب والقسم جاهل جائر وترك لما سماه الله
في كتابه بنص ظاهر.
وقال ص ٢٠٨
الصفحه ٢٣٩ : والف باب
يفتح كل حرف وكل باب الف حرف وألف باب. فإن الإسلام وكتابه ارفع وأغنى من كل هذه
الدعاوي والله في
الصفحه ٢٤٧ : الشيعة.
والشيعة لم تتقول
على بيان الكتاب الكريم الذي هو بريء مما تقوله عليه هذا الرجل ونسبه إليه من
الصفحه ٢٨٧ : هي
احكام النكاح التي بينها الله تعالى في كتابه ليس بينها تناف ولا تعارض لو كان
يدري ما يقول. على ان
الصفحه ٣٣٢ : : ليهنئه ما عند العرب ونسائها لا سيما البلد الذي ألف كتابه وطبعه
فيه وعند الحكومة بملكه غير الشيعة من
الصفحه ٤٠١ : . وللشيعة في كتبها باب في نفي الربوبية من الأئمة
وهل توجد ضرورة الى عقد مثل هذه الأبواب السخيفة في كتاب أهل