الصفحه ٣٨٧ : النبي (ص) من الخمس شيئا والخمس الثاني لليتامى
والثالث للمساكين والرابع لابن السبيل. ثم قال الطبري : وأما
الصفحه ٢١ :
حتى تجمع على ترك
نصوص الكتاب ، فالشيعة اورع واتقى من ان تميل في مذهبها الى الهوى وافضل واعلم من
ان
الصفحه ٨١ : الله
الوصية في الكتاب على من ترك مائة درهم مثلا فمن ترك امة عظيمة احرى بان يوصي بها
الى من يؤتمن عليها
الصفحه ٢٤٤ : ان الكتاب لم يسم الا حظ الاناث فقط البنت والام والاخوات ولم يسم حظ
الابناء والأب والاخوة. بين القرآن
الصفحه ٣٢٣ :
افادته نصوص الكتاب الكريم الحكيم. المتعة لا ينبني عليها المجتمع إلا اذا كان
شيوعيا يشترك في نسوته رجاله
الصفحه ٦٣ : بعباده لخبير بصير ، والاصطفاء بعد العلم بالاهلية لا زوال له. ونقول
(أولا) ان ايراث الكتاب للذين اصطفاهم
الصفحه ١١٤ :
إبراهيم بن محمد
بن سعيد الثقفي صاحب المغازي المتوفى سنة ٢٨٣ كتابه المعروف وحلف أن لا يرويه إلا
الصفحه ١٣١ :
مثل غاية المرام
في تعيين الامام وكتاب الألفين في الفرق بين الصدق والمين اعدها عارا وسبة للشيعة
الصفحه ٢٤٩ : لم يسم له نصيب فله الباقي
وادعاء ان له السدس رد لنص الكتاب لان السدس مشروط بوجود الولد هذا توجيه
الصفحه ٣٤١ : ائمة المذاهب واقتدينا به ثم اكتفينا بنوره واهتدينا به الى هدى
الله في كتابه.
(ونقول) لا نكلفه افتلا
الصفحه ١٦ :
ابن تيمية وكتاب
ابن حزم وامثالهما. وما حكاه ابن قتيبة في كتابه الاختلاف في اللفظ كما يأتي نقلة
عند
الصفحه ٧٣ : فيه الامة وهو كثير فلا بد من
الرجوع الى امام معصوم والرسالة والكتاب والعقل والايمان لا تجعل احدا
الصفحه ١٥٥ : كتاب
الله وسنة رسوله وسيرة الشيخين فلم يقبل علي الا على كتاب الله وسنة رسوله وقبل
عثمان فهل كان ابن عوف
الصفحه ٢٣٣ : متحامل. والباب الذي عقدة لتخطئة اهل الادب في فهم الكتاب واظهر بلاغته
وتفاصحه وقدرته على التنميق في ذلك قد
الصفحه ٢٣٥ : لهم مدع. ويقول الكتاب
سمي للبنت والبنات والاخوة والاخوات ولم يسم للذكور مع ان الكتاب الذي سمي للاخت