الصفحه ١٠٨ : الخليفة الثالث وفتنة قتل السبط الشهيد
جاءتا من عفاريت اليهود وشياطين الفرس (اما الأولى)
فيقول المقريزي في
الصفحه ١٣٤ : وهذا داعم
دعوته بسيفه وجهاده ولم يستثنى من هذه المنزلة الا النبوة بعده كما مر في الامر
الثالث.
(سادسا
الصفحه ١٣٧ :
وردهم لمم
(ثالث عشر) اذا كان الله قد صرف الدنيا والخلافة عن اهل البيت اكراما لهم وتبرئه لنبيه
الصفحه ١٤٩ : . تكلم بعد ذلك في ص ٤٣ على آية الغار فقال
: ان كان الله ثالث الاثنين فالى اين تبلغ رتبة الاول. فان كان
الصفحه ١٧٢ :
الخمر وسكت عن الثالثة وخبره مع الغلام الذي كان يتعشقه فحجبه اهله ونظم في ذلك
الاشعار معروف.
وفي اواخر
الصفحه ١٩١ : وغيرهما.
(الثالث) التقية في العبادة والرواية فمنع منهما بقوله اما التقية بالعبادة
والتقية بالتبليغ «الخ
الصفحه ١٩٤ :
بها خزائن عرفها اياها ولا تطلع عليها احدا ولا ابنه المهدي حتى يصح عندهما موته
فيجتمعان وليس معهما ثالث
الصفحه ١٩٩ : ابن الدعي عبيد الله ميثما التمار على التشيع
صلبه وطعنه في اليوم الثالث بحربة فقتله. وقال ابن حجر في
الصفحه ٢٢٧ : ماله فلما أوصى بالثانية
والثالثة ولم يجز الورثة كان قد أوصى بما لا يحق له فيبطل وبذلك جاءت الروايات عن
الصفحه ٢٣٦ : التعليلات لو صحت
لكانت حكمة لا يجب ان تطرد ولا يجوز ان يبنى عليها احكام شرعية.
واما المسألة
الثالثة فاشار
الصفحه ٢٦٣ : بأن المراد عدم انعقاده تكلف وتعسف وفي الثالثة (إِلَّا عابِرِي سَبِيلٍ) استثناء من قوله ولا جنبا لأن لا
الصفحه ٢٧٨ :
اعادتهما ونص على الثالث بقوله : (فَمَا
اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً
الصفحه ٣٠٨ : عمرو بن حريث وفي الثالث فعلناهما ـ أي المتقين ـ مع رسول الله (ص) ثم
نهانا عنهما عمر فلم نعد لهما. فهل
الصفحه ٣٠٩ : الى نفسه.
(الثالث) زعمه ثبوت النهي والنسخ وتحريم الأبد في شورى الصحابة وان
المجلس الذي وقع تحريمها
الصفحه ٣٤٩ : ) الحجة
التي لقي فيها اثني عشر رجلا من الأوس والخزرج (والثالثة) الحجة التي بايعه فيها السبعون عند العقبة