الصفحه ٢٥٣ : هو الكافي.
ونقول : يلزم قبل التكلم على ما قاله في هذا الحديث ان نبين ما يظهر
منه.
والظاهر ان
الصفحه ٢٥٤ :
شيء يخالف ما يذهب إليه فقهاء الاسلام واشار بقوله ان راويه قد افسده «الخ» الى ما
ذكره صاحب الكافي بعد
الصفحه ٢٩٥ : يكون كفا من بر أو درهما أو تعليم سورة أو قنطارا من ذهب وقد
اجمع المسلمون كافة على ان كل ما يتمول يصح ان
الصفحه ٣١٠ : فلا بد ان يكون اطلع على هذا التحريم كافة الصحابة لا سيما
بعد ان تكرر النهي سنة سبع وثمان وتسع عشرة في
الصفحه ٣٥٣ : على جهل القائل بها لو ثبت اخبار الكافي
في القرآن وفي تأويل الآيات وتنزيلها فلا قرآن ولا إسلام ولا شرف
الصفحه ٣٦٣ : شيعة علي وان ارتد بعد
مدة وصار كافرا على ما تزعمه الشيعة (٢ : ٤٠١) اصول الكافي. وروى اهل العلم بسند
كل
الصفحه ٣٦٨ : الكافي في
الطبعة التي عندي ، نعم روي كثير من المؤرخين انه اخذ مال البصرة وذهب الى الحجاز
فان صح فهي موبقة
الصفحه ٣٨٠ : وأكرم الخلق كافة وأرحم الناس بأمة
محمد.
(ونقول) هذا هو الأمر الثاني الذي أعجبه من آراء الشيعة مضافا
الصفحه ٤٠٣ :
تجاوز به هذا الرجل الحد حتى تعدى الى امام اهل البيت وفقيههم الامام جعفر الصادق
الذي اتفق المسلمون كافة
الصفحه ٤٠٨ : لا تثبت البداء لله.
وفي ص ١١٦ حكى عن اصول الكافي ان اوّل من قال بالبداء من نبي اسماعيل هو
عبد
الصفحه ١١ : اليوم الثالث انتقادات ينتقد بها خطباء
طهران وعلماءها وقد أدرجها في وشيعته هذا ما جرى لنا معه في العراق
الصفحه ٥٤ : من النبيين.
(الأمر الثالث)
زعمه عائشة تساوي ابراهيم عليهالسلام
قال صفحة (ل ا) المعروف باسم أم
الصفحه ٩٢ : منها إمر مر نضرب عن ذكرها صفحا ونطوي دونها كشحا. ثم حصلت فتنة
قتل الخليفة الثالث التي سببها امور جرت
الصفحه ٩٥ : الأمة معصومة قد بلغت رشدها فهل كان قتل الإمام
المحرم ثالث الخلفاء وقتل الحسين سيد الشهداء وما تقدم ذلك
الصفحه ٩٦ : ذلك الصق به معاوية تهمة خذل عثمان.
(ثالث عشر) : ظنه ان عليا كان متمكنا من دفع الفتنة الى آخر ما قاله