الصفحه ٣٦٥ : غيرها لكن اباحته في الاصل لا تجعله جزءا من الوضوء الذي هو محل
الكلام اذ لا يكفي في ذلك الاصل فاستدلاله
الصفحه ٣٤٨ : يحج وهل كان يحضر في مواسم الحج مع
الناس.
(ونقول) اتفق المسلمون كافة على انه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩٤ : فانا نرى المؤمنين في العصر الاول وعهد الخلافة الراشدة كانوا بالنسبة الى
الخليفة الثالث ـ وهم في عصر
الصفحه ٣٠٣ :
الكلام على قوله
ان المتعة من غرائب الشريعة وكما فصلناه في الحصون المنيعة.
(الثالث) ان مضامينها
الصفحه ٨٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وارسل إليه السلام مع جابر بن عبد الله الانصاري واعترف
بعلمه الناس كافة وقال ابن حجر في صواعقه
الصفحه ٨٧ : الحكم مع عمرو بن عبيد الذي اشار إليه لتكون على
بصيرة منه ثم بيان فساد ما تعقبه به. روى الكليني في الكافي
الصفحه ١٤٢ : ديون الغارمين من كافة المسلمين فالذي اراده النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في حديث غدير خم هو الولاية
الصفحه ١٥١ : ) كيف يكون اجماعا من خرج منه بنو هاشم كافة والزبير وسعد بن
عبادة ومن تابعه من الانصار هذا ان لم نعتد
الصفحه ١٥٦ : هاشم كافة ومنهم الاثنا عشر الذين خالفوا يوم
السقيفة ذكرهم الطبرسي في الاحتجاج ومن جملتهم خزيمة بن ثابت
الصفحه ١٧٩ :
حكى في ص ٨٠ عن اصول الكافي عن الباقر والصادق من ترك التقية في دولة
الباطل يكون (كذا) لم يرض بقضاء الله
الصفحه ١٨٣ : المستدرك معترفا بانه صحيح على شرطهما.
وروى الكليني في
الكافي انه قيل لابي عبد الله ان الناس يروون ان عليا
الصفحه ١٨٩ : تلوناه
عليك ان التقية مما قضى به العقل وفعله كافة العقلاء واجازه وامر به النقل حتى في
افظع الافعال
الصفحه ١٩٧ : هذا الا سوء ظن وتهجم بسوء
القول من غير دليل.
ادب التقية
قال ص ٨١ اصابت اصول الكافي اذ تروي اذا
الصفحه ٢٢٩ : المرتضى كاف واف في رد
الاستدلال بالمنبرية
الصفحه ٢٥٢ : المواريث. في الوافي ـ ٢ ـ ١٣٣ عن الكافي
: دعا النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عمه العباس