الصفحه ٧٣ : فترة بل كانت تكفينا نبوة
ابينا آدم عليهالسلام. واما تعليله ذلك بأن الامة معصومة بعصمة نبيها وان الامام
الصفحه ٧٥ : ان تزيد عن النبوة فالانبياء الذين كذبوا
وقتلوا وطردوا ولم يكن لهم قوة تحميهم ولا تحمي اممهم هل كان
الصفحه ٩١ :
ندري ايهما افجع واشد وقعا واذهب بالدين والشرف (الاول) قتل الامام عثمان في الحرم النبوي وهو خليفة رسول
الصفحه ١٠٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم الذي بكى عليهم قبل قتلهم في جماعة اصحابه فيما رواه
الماوردي الشافعي في اعلام النبوة وبأئمة أهل
الصفحه ١٠٦ : البلاغة ـ الذي هو بعد الكلام النبوي فوق كلام
المخلوق ودون كلام الخالق ـ وفصاحته وعجز الفصحاء والبلغاء عن
الصفحه ١١٣ : ء بالحديث النبوي فما ذا يكون منه بعد هذا.
وحكى صفحة (ع) عن
صاحب كشف الغطاء أنه عقد بابا للمثالب ذكر فيه
الصفحه ١٣٦ : تنازل له موسى عن كل حقوقه وعزل لأجله هارون فهل حقوق
النبوة تسقط بالاستعفاء والتنازل والأنبياء يعزلون
الصفحه ١٤٦ : مما مر مع انه مناف لقوله السابق ان الله صرف الدنيا والخلافة عنهم
اكراما لهم وتبرئة للنبوة واذا كان
الصفحه ١٤٧ : قد جعل هارون وزيرا لاخيه موسى وشد به ازره
واشركه معه في النبوة ولو بقي بعده لكان نبيا كما مر في حديث
الصفحه ١٥٦ : وتقديم بيت النبوة دعوى دخيلة ادخلها اهل المكر الذين
تظاهروا بالاهتداء كيدا ولم يكن احد وصيا لنبي في امته
الصفحه ١٥٧ : لم يبايع
الا بعد وفاة الزهراء. (واما) تقديم بيت النبوة فقد علم مما مر انها دعوى قديمة
صحيحة اصيلة لا
الصفحه ١٥٨ : بعده اي يرشد الناس الى نبوته. ولا ينافي ايصاء شعيب الى موسى ان
موسى جاءته النبوة بعد مفارقة شعيب فهو
الصفحه ١٦١ : لم تبلغه فيما
ذكرناه لأن القرآن معجزة النبوة ومأخذ العلوم الشرعية والاحكام الدينية وعلماء
المسلمين قد
الصفحه ١٩٦ : النطق بكلمة الكفر وسب النبي وانكار الوحدانية
والنبوة والاعتراف بأن الاصنام يحق لها العبادة وانها تقرب
الصفحه ٢٠٨ : الامام ابو حنيفة او الامام الشافعي بمثل
قوله لما توقف موسى جار الله في قبوله فاذا صدر من اهل بيت النبوة