الصفحه ٣٤ : ينتظرونه على أيدي أهل البيت من الحكم بالعدل ومن
الاستقامة في السيرة فكان تشيع الشيعة عداوة لبني أمية وبني
الصفحه ٣٨٢ : النص فإن الأخبار صرحت بأن الخمس جعل لبني هاشم مقابل الزكاة تنزيها لهم
عن أوساخ الناس كما ستعرف عند ذكر
الصفحه ٢٨ : وكل ما في كتب
الشيعة وكتب الاخبار من العداء بين هؤلاء الأئمة فكلها موضوعة بلسان الدعاة العداة
لو ثبت
الصفحه ٣١٦ : لم يبق فيها زيف أو دخيل واعترف منه بالوضع في اخباره وتكذيب لنفسه فيما
ادعاه على الشيعة مرارا انها تضع
الصفحه ٤٧ : ليزاد اللبن في ظهرها وذلك اذا خاف عليها الجدب
في العام القابل قال الحارث بن حلذة :
لا تكسع الشول
الصفحه ٣٦٠ :
والصواب ويجوز ان
يكون في هذه الاخبار ضعيف السند فاصداره هذه الاحكام الجائرة على كل اخبار الشيعة
الصفحه ٢٠٦ :
من يشرب المسكر
فهذا ليس خاصا بها بل يعم جميع أهل المذاهب والنحل التي تحرم الخمر. والشيعة إن لم
تكن
الصفحه ٣٥٣ :
للشيعة في اسانيد
الاخبار والكتب. يقول أهل العلم ان اخبار الشيعة متونها موضوعة واسانيدها كلها
الصفحه ٢٠٥ :
بيناه فيما سبق
وإن كذب هذا الرجل وافترى. وما باله غض النظر وارخى الستار عمن يستحل في الشيعة كل
شي
الصفحه ٣٤٣ : يزال مستشهدا بأحكام
كتابهم.
صاحب كتاب اصل الشيعة
قال ص ١٤٩ صاحب كتاب اصل الشيعة قد اتى بفرية كبيرة
الصفحه ٢١ :
حتى تجمع على ترك
نصوص الكتاب ، فالشيعة اورع واتقى من ان تميل في مذهبها الى الهوى وافضل واعلم من
ان
الصفحه ١٧٤ :
اوصى احد في سبيل الله وسبيل الله في عقيدته هو الجهاد جاز العدول الى فقراء
الشيعة والجهاد مع غير الامام
الصفحه ١٩١ :
الشيعة ولا شك ان
التقية رحمة للشيعة حفظت بها دماءها واموالها واعراضها ولولاها لما بقي واحد منها
الصفحه ٢٦٨ :
فالاستمتاع المذكور من بين هاتين الآيتين لا يمكن ان يكون متعة الشيعة ـ على حسب
هذه الفلسفة ـ إلا اذا اختل نظام
الصفحه ٢٧٢ :
فانكحوا ما طاب
لكم الآية ، فاتفقت كتب الشيعة على بطلان متعة الشيعة بآيات القرآن وهم لا يشعرون