الصفحه ٢٤٧ :
منه وانكار ابن
عباس ان يكون طاوس رواه عنه كل ذلك لم تروه الشيعة وانما رويتموه انتم وروته
الشيعة
الصفحه ٣٣٢ : بتاتا واعظم حكومة شيعية بفضل ملكها الأجل قد اهتدت الى عقد
معاهدة مع اقوى حكومة سنية تركية ولم تزل امهات
الصفحه ٣٣٤ :
ودنياهم ـ ان يمشوا على نهج اعظم حكومة شيعية وأقوى حكومة سنية تركية. وان كانت
أمهات الكتب في المدارس تبذر
الصفحه ٣٦٢ :
ونذهل عن
ابنائنا والحلائل
الى غير ذلك من
اشعاره. اما قول الصادق الذي ترويه الشيعة فلا يصلح
الصفحه ٣٧٥ : الشيعة تنكر على الأمة مذاهبها
قال ص ٦١ الشيعة تنكر على الأمة مذاهبها وأعمالها ثم نقل حديثين يتضمن
الصفحه ٤٠٦ : كتب الشيعة ما ورد في التوراة : اذا
اقام في وسطك نبي اتى بمعجزة وقال لتذهب وراء آلهة اخرى فلا تسمع
الصفحه ١٥ : أنه يحترم كل المذاهب الاسلامية خصوصا مذهب الشيعة لكننا نراه سلك
غير الطريق التي يجب أن تسلك في تأليف
الصفحه ١٨ : صفحة (ط) : ولما وردت طهران زرت بعض كبار مجتهدي الشيعة وكنت أحضر حفلات
العزاء ومجلس الوعظ وكان فيها في
الصفحه ٢٤ : مثل حظ الأنثى
وقال (ص) ٢١٥ ما حاصله تروي امهات كتب الشيعة عن الصادق ان الله آخى بين الارواح
في الاظلة
الصفحه ٣٠ : حبا واحتراما واتباعا اصدق وأشد واقوى واقوم من ولاية الشيعة
الامامية لاهل البيت.
(ونقول) : المحبة
الصفحه ٣٥ :
الشيعة وبين
الأمويين شيء خاص يوجب العداوة إلا العداوة الدينية لظلمهم أهل البيت فما هي إلا
العاطفة
الصفحه ٥٣ : على الصلاح وخيرهن بعد خديجة أم سلمة. هذه هي
عقيدة الشيعة في أمهات المؤمنين. ومن ذلك يظهر انها لا تتعدى
الصفحه ١٠٣ :
وأسباب الظفر
بالأعداء كانت لائحة متوجهة والاتفاق عكس الأمر وقلبه فأين قوله وافتراؤه ان
الشيعة تقول
الصفحه ١٠٤ :
شكوى ولعنة وهل
كان يخذل عليا إلا شيعته ولعلي كلمات مرة خطابا للشيعة وهي كلها صادقة اخفها
واحقها ما
الصفحه ١٠٧ : يخفى ـ كما مر ـ
ان جميع اصحابه ورعيته لم يكونوا شيعة له عارفين بحقه بل كان جلهم ـ إلا النادر ـ
على خلاف