الصفحه ١٦٧ : نصلي ونسجد
وأليك نسعى ونحفد نرجو رحمتك ونخشى عذابك الجد ان عذابك بالكافرين ملحق.
(١٠)
في كتاب الاحكام
الصفحه ٣٧٧ : والثابتة بقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إني تارك فيكم ما أن تمسكتم به لن تضلوا بعدي كتاب الله
وعترتي أهل
الصفحه ٦٦ :
الَّذِي
ارْتَضى لَهُمْ) الآية. اضاف الدين الى الأمة وقال دينهم الذي ارتضى لهم
فدل على ان دين الأمة
الصفحه ٢٦٠ :
دالة على انه نسخ لحكم شرعي فهي تكذب دعاواه وكل هذه الروايات نص صريح لا يقبل
شيئا من تأويلاته وتمحلاته
الصفحه ٢٦٤ : به مرارا وهل يقبل ذلك من عنده ذرة من عقل؟
(خامسا) زعمه ان الذي تكرر هو النداء بالتحريم فتوهم الرواة
الصفحه ٢٨٤ : النسوة ويظهر من قوله به أي بهذا النكاح المتقدم بيانه
انه جعل ما عبارة عن النكاح أي ، فالنكاح المتقدم الذي
الصفحه ١٢٠ : » استدلال عجيب واستشهاد غريب فإذا كان زاهدا في الدنيا
هل يدل ذلك على أنه أسقط حقه من الخلافة الذي جعله الله
الصفحه ٢٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم واهل بيته وفاعليه ويروم الدفاع والمحاماة عنهم. والإمام
المنتظر الذي صح بوجوده الخبر وتواتر الاثر
الصفحه ٣٧٦ :
والتقول على قدرة الله وكان عليكم أن تنظروا في أسانيد رواياتها فإن كان فيها ضعف
رددتموها من هذه الجهة وكان
الصفحه ٤٠٩ :
ان الله قد يعلق بركة لعبد على حركة تقع من العبد فاذا وقعت ترتب عليها فعل الله.
ثم قال : وبدا
الصفحه ٢٦٥ : ارادوا تصحيح ما لا يمكن ان يصح
ادى ذلك الى وقوع الغرائب في اقوالهم. واختلاف الروايات التي رووها فيها هو
الصفحه ٣٠٢ : لما زعمه من التحريم المؤبد من وجوه.
(الأول) انها مع تسليم سندها معارضة بما مر من الروايات عن جابر
الصفحه ٣٠٩ : منه ذكر مثله سابقا عند الكلام على التقية وبينا
وهمه فيه وظهر انه وحده هو المتهور الذي يهرأ ويهزأ وينقل
الصفحه ٢٠٢ : والرواية اللتين حصر كلامه فيهما وانكرهما سابقا واعترف
بهما هنا من حيث لا يشعر فاذا كان كتم السر يشمل عدم
الصفحه ٣٤٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قبل النبوة ففي رواية الكليني السابقة انه حج بمكة مع قومه
حجات. وفي رواية الكليني بسنده عن الصادق