الصفحه ٣١٤ : امرا به تتطلق كريمته اذا تركته وشاع في الناس انه نكاح
الى اجل ثم وضعت السنة الرواة على لسان السيدة اسما
الصفحه ٣٢٧ :
الباقر وقد رواه
الترمذي ولم نر احدا اعترض عليه بمثل اعتراض هذا الرجل على الامام الباقر بكلامه
الصفحه ٣٤٥ : يكون من الأحاديث القدسية التي رواها الباقر عن آبائه عن جده
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم عن جبرئيل عن
الصفحه ٣٥٤ : اخذتم عن رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان راجعا الى الفتوى لا الى الرواية اذ كل من يروي يسند
حديثه
الصفحه ٣٥٧ : فقالوا اصفهان فحلف ان لا يروينه الا باصفهان ثقة منه بصحة
اسانيده فانتقل الى اصفهان ورواه بها.
والشروط
الصفحه ٣٥٩ : فضل. والذي للشيعة في الاسانيد انهم لا يقبلون
الا ما رواه الثقات عن الثقات حتى ينتهي الى صاحب الشرع وفي
الصفحه ٣٦١ :
وزوجته فاطمة بنت اسد لكنه لم يذكر اباه وأمه الوالدة مع ذكرهما في الرواية ومع ان
الوالدة اولى بالذكر من
الصفحه ٣٧١ : عن الوضع لغناهم بعلمه. وكون رواية الباقر شاهدا على اجماع من في المجلس أن
النبي كان يمسح على الخفين
الصفحه ٣٧٣ : فسخ بانت من العبد فلا يجوز رجوعه
إليها إلا بعقد أو إحلال جديد فإن ورد ما يخالف ذلك من الروايات وجب رده
الصفحه ٣٧٧ : الأمة لعلي وولده ملحق بالضروريات لا يحتاج فيه إلى الروايات.
الصفحه ٣٨٢ : ما رواه الطبري في آية الخمس. ولا يفهم معنى
لقوله ولا يستأهل الفقير إلا على وجه جواز الصرف فإن الفقير
الصفحه ٣٨٥ :
نصيبهم كان معروفا
مشهورا وما في هذه الرواية من أنه لم يكن في ولاية أبي بكر أخماس قد ينافي ما في
الصفحه ٣٨٧ : بنا إلى نقلها وأما من طريق غيرهم.
فما رواه الطبري في تفسيره بسنده عن ابن عباس : كانت الغنيمة تقسم على
الصفحه ٣٩٤ : منعه الصديق وأمضاه
الفاروق والشيعة لا تنكر هذه الرواية عن محمد بن إسحاق سألت أبا جعفر محمد بن علي
قلت
الصفحه ٤٠٤ : من معجزات الأئمة إلا ما روته
الرواة الذين فيهم الثقات وغيرهم والتمييز لكتب الرجال وعلمائها. والمعجزات