الصفحه ١١٢ : . ورواه ابن شيرويه
الديلمي من أعيان علماء السنيين في كتاب الفردوس في باب الحاء ولكن بلفظ حب علي
براءة من
الصفحه ١٦٤ : لقولها ما لك وللكلام عند عمر مع دلالة الروايات
الأخر على ذلك أيضا فهي تفسر المراد من هذه الرواية كما انه
الصفحه ١٧٠ :
الكتب وهو نقل
الواحد عن الواحد اه ـ وقال الزمخشري : ان القراءة الصحيحة التي قرأ بها رسول الله
الصفحه ٣٢٥ :
خبر عبد الله الليثي مع الباقر عليهالسلام
قال ص ١٢٤ في الكافي والتهذيب : سألنا الباقر عن المتعة
الصفحه ٤١٦ :
خبر حسبنا كتاب ربنا......................................................... ٣٤٤
رعية الامام
الصفحه ٣٧ :
علي ـ رواه
البخاري ـ علي مني بمنزلة الصنو من الصنو. علي مني بمنزلة الذراع من العضد وآخاه
دون كل
الصفحه ٤١ :
التركستاني اليوم يشكك في روايتهم فيقول ان كانت لهم رواية.
الصحابة والعصر الأول وأمهات المؤمنين
نسب إلى
الصفحه ٢٩٤ : شكاية الى الرسول (ص) كما
يدل عليه ما في رواية اخرى : شكونا الى رسول الله العزبة ومن عادة الاتباع ان
الصفحه ١٠ : مجلسنا سيد فاضل يساعدنا في الكتابة فأراد أن يجيبه فانتهره وأظهر الغضب
فاحتملنا له ذلك لأنه ضيف وأخبرنا أن
الصفحه ٨٤ : مثله. وروى
ابو جعفر الإسكافي في كتاب نقض العثمانية عن ابن شبرمة : ليس لاحد من الناس ان
يقول على المنبر
الصفحه ١٩٠ :
الله به في كتابه
من التقية وجاءت به سنة رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم واوصت به ائمة اهل البيت احد
الصفحه ١٨٢ :
وقال الباقر عليهالسلام فيما رواه الكليني في اصول الكافي : انما حلت التقية ليحقن
بها الدم فاذا بلغ
الصفحه ١٦٠ : ء الشيعة مجمعة على عدم وقوع تحريف في القرآن لا بزيادة ولا
نقصان : وتفصيل الكلام في ذلك انه اتفق المسلمون
الصفحه ١٥٠ : وكون الله معهم لا
يدل على فضيلتهم وقوله ان الله معنا دال على انه لا يصل إليهما سوء من الذين
قصدوهما
الصفحه ٢٠ : ـ ٣٦٠) وقال الشهيد في
الذكرى أن جواز الجمع في الحضر من غير خوف ولا سفر ولا مطر رواه العامة عن علي
وابن