الصفحه ١٤٩ : أم غيرها
يمكن الجزم بصحته. وهل يمكن لأية فرقة ان تجزم بصحة جميع اخبار كتبها والعهد بعيد
والرواة انما
الصفحه ١٥٠ : لا نبايع الا عليا فيما رواه الطبري ثم قولهم منا
امير ومنكم امير واحتجاج المهاجرين عليهم بانهم عشيرة
الصفحه ١٥٥ : باب
مدينة العلم اعرف بوجوه استنباط حكمه منهما ولذلك اضاف إليهما ـ كما في بعض
الروايات ـ واجتهاد رأيي
الصفحه ١٦٠ : وقوع
النقص ووردت روايات شاذة من طريق السنيين ومن بعض طرق الشيعة تدل على وقوع النقص
ردها المحققون من
الصفحه ١٦٧ : ا ه وروى نحوه ابن الاثير الجزري في جامع الاصول. وفي كنز
العمال : روى هذه الروايات ابو داود الطيالسي في سننه
الصفحه ١٧٣ : الشيعة الفقهية مع اتفاقهم على ان الكافر لا يرث المسلم
وفيما رواه الشيعة عن ائمة اهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ١٧٦ : اقوال فقهاء الشيعة
وائمة اهل البيت وفتاواهم موافق لما رواه وافتى به. من يسميهم الامة وهم يرون فيه
الرشاد
الصفحه ١٨٢ :
وقال الباقر عليهالسلام فيما رواه الكليني في اصول الكافي : انما حلت التقية ليحقن
بها الدم فاذا بلغ
الصفحه ١٨٥ :
__________________
(١) واشار الى صدره
ليس في الرواية ـ المؤلف ـ.
الصفحه ١٨٩ : عنده
جائزة في كل شيء فما باله خصصها بغير العبادة والرواية وما دليل هذا التخصيص. ولسنا
ندري ما يريد
الصفحه ١٩٠ : المشركين يومئذ
ولا يخافهم ويخشى الله ولا يخشى غيره.
وقوله اسوأ التقية
في رواية الاخبار هو من أسوإ الاقوال
الصفحه ٢٠٠ :
من هذه الرسالة رواها الشيخ محمد السويدي عن والده الشيخ عبد الله وقال ان والده
ذكر القصة في النفحة
الصفحه ٢٠٤ : رواية لا يعلم حالها ولا مبلغ صحتها
وضعفها لم يجز اسناده إلى الشيعة بوجه العموم. وإن صح أن الصادق قال في
الصفحه ٢٠٥ : عن أبيهم علي بن أبي طالب عن جدهم الرسول عن جبرئيل عن الله
تعالى وأخذه عنهم شيعتهم واتباعهم بالروايات
الصفحه ٢١٩ : الثلاثة
الصدوق والكليني والشيخ الطوسي باسانيد عديدة ورواه صاحب المسالك ببعض تلك
الأسانيد وصرح بأن رجاله من