الصفحه ١٩٢ : .
واذا كانت الرواية
امانة والتقية فيها افتراء على الشارع وكيدا للامة وكل سامع ـ كما يقول ـ فالشهادة
الصفحه ١٩٣ : نفاقا لو لا النفاق وعدم الانصاف.
واما تمويهه بان
خلاف الرواية السكوت والساكت آمن فيرده ان التقية
الصفحه ٢٠٢ : والرواية اللتين حصر كلامه فيهما وانكرهما سابقا واعترف
بهما هنا من حيث لا يشعر فاذا كان كتم السر يشمل عدم
الصفحه ٢٠٨ : وافتراء بل الناصب من نصب العداوة
لاهل البيت وما ينقله عن رواية انه حرب لنا فلا يمكننا الجزم بصحتها
الصفحه ٢١١ : وهكذا.
فالعول هنا بمعنى
الزيادة اما رواية لا تعول من ستة فيمكن كون من بمعنى عن لان حروف الجر ينوب
الصفحه ٢٢٠ : امرا فمضى ما اختلف على ابن عباس في العلم اثنان ا ه. ورواه الحاكم في
المستدرك بسنده عن محمد بن مسلم بن
الصفحه ٢٦٦ :
سنة عشر فعلى هذه الروايات تكون قد ابيحت ونسخت في سنة سبع وثمان وعشر سبع مرات لا
مرتين فقط كما قال
الصفحه ٢٧٤ : المتعة.
وجماعة من اكابر
العلماء كانوا يقولون بورود الآية في المتعة ـ رواه الطبري في تفسيره بسنده عن
الصفحه ٢٨٨ : عليهمالسلام ان السند موضوع تكذيب للروايات بغير دليل والقول بأن الآية
نزلت في المتعة قال به جماعة من اجلا
الصفحه ٢٨٩ : قرأ علينا) أي عبد الله بن مسعود كما في رواية
مسلم وكذا الاسماعيلي في تفسير المائدة. ثم قال : قال في
الصفحه ٢٩١ : عن روايات ابن مسعود على عادته فقال في ص ١٢٨ ـ
١٣٠ ما حاصل مجموعه
روى الامام الطحاوي في معاني الآثار
الصفحه ٣٠٩ :
هم اعرف بمذهبهم
من كل احد وهو مع ذلك يشتط ويقول بلا خجل ولا مبالاة الاجماع قطعي ورواية النهي عن
الصفحه ٣١٥ : النكاح من
اقوى العقود ينعقد انعقادا يبطل كل الشروط ولكن التناقض في كلامه طبيعة. ونسبة الى
السنة الرواة
الصفحه ٣٤٩ : مستترة منها عشر حجج أو قال سبع ـ الوهم من
الراوي ـ قبل النبوة ا ه. هذه هي الروايات الواردة في ذلك من
الصفحه ٣٩٠ : الروايات متوافقة على أن المراد بذي القربى هم قرابة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وهم بنو هاشم لأنهم القرابة