الصفحه ٣١٧ : تجوز الاستكبار عنها والاستنكار لها واطاعة امر الله
ليس فيها ضعة على احد وبذلك ظهر ان الذي وقع غير ما
الصفحه ٣٦٥ :
يمسح على خفيه.
واذ ثبت ان النبي كان يمسح على خفيه فهذا الفعل من الشارع بيان لمعنى الجر في وارجلكم
الصفحه ٣٧٨ : وإن نزلت في غنائم الحرب إلا أن حادثة النزول لا تخصص عموم العام
المستغرق المؤكد. ما غنمتم من شيء يدخل
الصفحه ٢٣ :
ذلك والله تعالى يقول (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ
الصفحه ١٠٠ :
(ونقول) كل كلامه هذا اخطاء وحياد عن الحق.
(أولا) : زعمه ان شيعة أهل البيت دعته دعوة نفاق وخداع
الصفحه ١٠٦ : حاول المحاولون
ابطاله وقدحوا فيه عند كل مناسبة لغرض في نفوسهم كما قدح القادحون في القرآن
وقالوا انه
الصفحه ١١٧ : شرفه غني عن العالمين غنى الله منه بدأ وإليه يعود. ولئن شئنا لنذهبن
بالذي أوحينا إليك ثم لا تجد لك به
الصفحه ١١٨ : الخافقين هذا هو علي بن أبي طالب الذي يريد أخو
تركستان أن يغض منه وهيهات.
وإذا خفيت على
الغبي فعاذر
الصفحه ١٣٧ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم وكيف امتنع عن مبايعة الخليفة الاول مدة هذا يكذب ان منزلة
علي منزلة هارون.
(ثاني عشر) قوله هذا
الصفحه ١٩٨ : وزعمه ان كل ما روي في ذلك من اوضاع الشيعة. فان هذا يدل على
جهله بالتاريخ او على تعصبه وعناده الذي ادى به
الصفحه ٣٩٩ :
معظمة مرفهة منعمة
اديت إليها جميع حقوقها فما الذي يحزنها كل هذا الحزن ويشغلها كل هذا الشغل
ويشوقها
الصفحه ٤ :
ولقد صوروا ما
رأوا فيه من ورع وتقوى وعفة يد ولسان ، وشهدوا ان «الآلاف ذهبا كانت ترد عليه فما
يمسها
الصفحه ٩٣ : اهل المدينة اذا اراد ان يزوج ابنته لا يضمن بكارتها يقول لعله اصابها شيء يوم
الحرة وبويع المهاجرون
الصفحه ١٠١ : اهانة سوء أدب منه فما قتل الحسين عليهالسلام إلا قتلة عز وشرف ومجد .. وهو الذي اختار موت العز على عيش
الصفحه ١٣٨ : الارض في افجع صورة وهل كان ذلك من آثار عصمة الامة ونزاهتها وما هو
مقدار الزمان الذي تبلغ الامة فيه رشدها