الصفحه ١١٦ : نظم البيت والاستشهاد به سوء أدب أم لم يكن فليس ذلك بمهم إنما المهم تحقيق أنه
لو لا سيف علي لما اخضر
الصفحه ١٣٦ : هذا يكذبه قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم الا انه لا نبي بعدي الذي اعترف المؤلف بالاتفاق على صحته
الصفحه ٢٢٦ :
(خامسا) لو دل القرآن ـ كما يزعم ـ في ابن وبنت على ان للابن نصفين
وللبنت نصفا وفي ابن وبنتين على أن
الصفحه ٢٧٧ : نزلت في المتعة لكان
الله تعالى قبل ان يتم بيان الحكم في اصل النكاح الذي اخذ في بيانه ترك الكلام
ابتر
الصفحه ١١٩ : يسلب
الفضل عن أهل الفضل. ولا شيء أغرب من قوله : من كان له أدب فليس من دأبه أن يمن
على الله. فمن هو الذي
الصفحه ١٤٠ : ادبا من ان يقبل ذلك.
(رابعا) لينظر الناظر وليتأمل المتأمل ما الذي دعاه الى تجهيز الجيوش وهو
مريض
الصفحه ١٥٨ : غير واقع بزعمه. ولكن
هذا الرجل شاذ في جميع اطواره
وقد بينا غير مرة
ان الذي تختلف فيه الشيعة عن
الصفحه ٣١١ : ء حتى نهاهم عنها عمر واعتراف ابن
المنذر بثبوت الترخيص في المتعة من الأوائل الذي لا يمكن ان يكون ترخيصا
الصفحه ٩٢ : الفتنة ولم يكن له ان
يعتزل ولم يكن له عذر ابدا في الاعتزال واعتزاله هو الذي فتح ابواب الشرور بعده
وآثار
الصفحه ١٣٢ : لهارون في خلافته القصيرة امر بني اسرائيل حتى
عبدوا العجل الذي تسند التوراة صوغه الى هارون نفسه والقرآن قد
الصفحه ١٣٣ :
الخلافة نعتقد ان
الله صرف الدنيا والخلافة عن اهل البيت اكراما لاهل البيت وتبرئة للنبوة ولبيت
الصفحه ٣٠٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ثم نهانا عنهما عمر فلم نعد لهما كالصريح في ان الامتناع
لنهي عمر لا لغيره وهو انكار ضمني وما اسنده
الصفحه ٣٢٦ :
ما نريد وهذا
القول أدب نزيه جليل كان ينبغي ان يكون لفقيه حكيم وإمام كريم يكرم امته تكريما
ويحترم
الصفحه ٤٥ : ص ٢٢٧ ان أول عصور كل الأديان والأمم يعتقدها اتباعها
مقدسة محترمة إلا الشيعة وفي ص ٢٦ الأمة قد علمت علم
الصفحه ٢٢١ : فعليه الغرم.
(ومنها) أن القائل
بالعول قاله برأيه واجتهاده من دون استناد إلى نص وذلك حين التفت عليه