الصفحه ٢١٤ : جائر والتزام ان الله في شئون الحساب والقسم جاهل جائر وترك لما سماه الله
في كتابه بنص ظاهر.
وقال ص ٢٠٨
الصفحه ٤١٠ : على ان هذا الظهور غير مراد وان الحكم كان في الواقع
محدودا لكنه لم يظهر تحديده لمصلحة اقتضت ذلك فالنسخ
الصفحه ٨٦ : والتبيان المطبوعين وغيرهما وتوحيد المفضل المطبوع المروي عن
الصادق هو احسن كتاب في رد الدهرية وكذلك توحيد
الصفحه ١٦٥ : ان الله تبارك وتعالى امرني ان اقرأ عليك فقرأ علي : لم
يكن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين منفكين
الصفحه ٢١٠ : وفي اصطلاح
الفقهاء هو الزيادة في الفريضة عند زيادة السهام عنها ليمكن خروج تلك السهام منها
وذلك ان
الصفحه ٣٤٢ :
(ونقول) : لقد صدق في انه اسهب واطال بما ادى الى الاملال بدون جدوى ولا شبه
جدوى سوى الفاظ مزوقة
الصفحه ٣٦٠ :
تهور وخطأ.
واشار ص ٥٠ الى
بعض ما في الكافي وقال انه اصح كتاب عند الشيعة ثم اتى بعبارات اساء فيها
الصفحه ٥ : يتجاوزون ذلك
إلى الشتم والذم والسباب والنبز بالألقاب المنهي عنه في السنة والكتاب مع إنه لا
يلجأ إلى ذلك إلا
الصفحه ١٦٨ : صحيح البخاري في باب والنهار اذا تجلى من كتاب تفسير
القرآن ج ٣ ص ١٥٢ طبع عام ١٣٠٤ بمصر حدثنا قبيصة بن
الصفحه ٢٤٣ : .
التعصيب
هو اعطاء ما زاد
عن سهام الورثة المفروضة في الكتاب للعصبة كميت خلف بنتا او بنتين فللواحدة بنص
الصفحه ٤١٤ :
التقية بالعبادة والرواية.......................................................... ١٧٩
حكم
الصفحه ١٢٨ : كتاب تنزيه الأنبياء : من ظن أن يونس عليهالسلام خرج مغاضبا لربه من حيث لم ينزل بقومه العذاب فقد خرج عن
الصفحه ٣٣٩ : غيره وأراد هذا الرجل أن لا يفوته التشبه بهم فجعل ما
أباحه شرع الاسلام ونطق بإباحته الكتاب والسنة واتفق
الصفحه ٥١ : ء أدب عظيم لا يتحمله عصمة النبي
وشرف أهل البيت ولا دين الأئمة ثم حكى عن الكافي ان آية ضرب المثل بامرأة
الصفحه ٣٨١ :
مثقال ارشاد إلى
أنه ينبغي أن يكون ربح المائتين خمسة وعشرين لا أزيد أو أن ربحها في الغالب كذلك
تخرص