الصفحه ٢٧٢ : ليس بيد الشيعة دليل سوى الآية.
(ثانيا) ان متعة الاسلام التي احلها الله في كتابه وامر بها نبيه
الصفحه ١٦٦ : قائل والله
ما نجد آية الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة انزلها الله (الى ان قال) ثم انا
كنا نقرأ
الصفحه ٣ : » ، برز له ـ رحمهالله ـ يدرأ مطاعنه
الجارحة ، والحق ان ذلك الكتاب ليروع قارئه بايمان المؤلف وسعة احاطته
الصفحه ٣٥٧ : فقالوا اصفهان فحلف ان لا يروينه الا باصفهان ثقة منه بصحة
اسانيده فانتقل الى اصفهان ورواه بها.
والشروط
الصفحه ٨٩ :
بل مسألة ادلة وبراهين وزعمه انها مغالطة هو اقل وافسد من ان يسمى مغالطة فهشام قد
الزم عمرو بن عبيد بما
الصفحه ٢٠٥ : حتى أن
المضطر لا يشرب الخمر ساعة الاضطرار لأنها قاتلة. والشيعة تحرم الجلوس على مائدة
كانت أو تكون فيها
الصفحه ٢٥٧ : راسخة لم يقتلع منه البعض حتى
نودي بتحريمه مرات يوم خيبر ويوم الفتح وأيام حجة الوداع فوهم الرواة ان تكرار
الصفحه ٥٦ : ثلثي الدين عنها وانها كانت تحفظ أربعين الف حديث وان
فضلها على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام وغير
الصفحه ٣٨٥ :
نصيبهم كان معروفا
مشهورا وما في هذه الرواية من أنه لم يكن في ولاية أبي بكر أخماس قد ينافي ما في
الصفحه ٢٠٤ : رواية لا يعلم حالها ولا مبلغ صحتها
وضعفها لم يجز اسناده إلى الشيعة بوجه العموم. وإن صح أن الصادق قال في
الصفحه ٤٠٤ : فرية عظيمة طاعنة في دين أهل البيت وادب الأئمة قبل ان تكون طعنا
في غيرهم.
(ونقول) ما اهون الدعاوي على
الصفحه ٨٢ : مات ميتة جاهلية. اني تارك فيكم ما ان
تمسكتم به لن تضلوا من بعدي كتاب الله وعترتي اهل بيتي وانهما لن
الصفحه ٢٨٧ : هي
احكام النكاح التي بينها الله تعالى في كتابه ليس بينها تناف ولا تعارض لو كان
يدري ما يقول. على ان
الصفحه ٤٤ : الرواية. ومنهم من قال إلى حين ما وقع من الاختلاف والفتن فيما بينهم ا ه فإذا
المسألة ذات أقوال ثلاثة فأين
الصفحه ٣٤ :
حاشية كتابه المذكور ـ أي الاختلاف في اللفظ ـ أنه ـ أي ابن قتيبة ـ في مؤلفاته
السابقة يشف من ثنايا نقوله