الصفحه ١٥٧ : لم يبايع
الا بعد وفاة الزهراء. (واما) تقديم بيت النبوة فقد علم مما مر انها دعوى قديمة
صحيحة اصيلة لا
الصفحه ١٨ :
علمه وفقهه عمن
تقلده أنت أن لم يزد عليه أم من يقلد من يأخذ برأيه واجتهاده ويجوز عليه الخطأ
ويدعي
الصفحه ٣٥٥ : وقلة امانة ، وقوله ان شيوخنا رووا الى قوله
صادقة الدال على جواز تحمل الرواية بالوجادة لا غبار عليه
الصفحه ١٧٩ : الله
باطلة وهي شرك ان قصد بها النفاق وكل رواية يرويها عدل فهي اداء امانة وهي تبليغ
وحملها على التقية
الصفحه ٥٣ :
الزبير فنفث في
اذنها فعزمت على الخروج ، فلما بلغت بعض المياه نبحتها كلابه فسألت عنه فقيل لها
انه
الصفحه ٣٧٤ :
مسه إياها ردها
عليه بغير نكاح. فهذه الرواية بظاهرها مخالفة للنص والاجماع الدالين على أن النكاح
الصفحه ٤١٢ :
زعمه ان عائشة تساوي ابراهيم................................................... ٥٤
اهل البيت في آية
الصفحه ٥٢ : يُبْدِلَهُ أَزْواجاً خَيْراً
مِنْكُنَ) الآية. وروى الطبري في تفسيره روايات كثيرة ، والبخاري في
صحيحه ان
الصفحه ٣٩٠ : الروايات متوافقة على أن المراد بذي القربى هم قرابة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وهم بنو هاشم لأنهم القرابة
الصفحه ٢٨٩ : ء قلنا ألا نستخصي فنهانا عن ذلك ثم رخص لنا ان
ننكح المرأة بالثوب ثم قرأ علينا : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ٨١ : تفصيلها لا يمكن استفادته من الكتاب فهو دال مثلا على وجوب الصلوات
الخمس اما ان الظهرين والعشاء اربع ركعات
الصفحه ٢١ :
حتى تجمع على ترك
نصوص الكتاب ، فالشيعة اورع واتقى من ان تميل في مذهبها الى الهوى وافضل واعلم من
ان
الصفحه ٦٣ : بعباده لخبير بصير ، والاصطفاء بعد العلم بالاهلية لا زوال له. ونقول
(أولا) ان ايراث الكتاب للذين اصطفاهم
الصفحه ٣٤١ : ء كتب الشيعة بل يكفيه ان ينظر نظرة واحدة في كتب
قومه بشيء من الانصاف فيتضح له ان ما نزل به الكتاب وأباحه
الصفحه ٢٤٩ : لم يسم له نصيب فله الباقي
وادعاء ان له السدس رد لنص الكتاب لان السدس مشروط بوجود الولد هذا توجيه