الصفحه ٢٣٨ : فالذي عصبة ذكر على ان الشريف المرتضى يقول انها تحرم من العين ولا تحرم
من القيمة وقال الكل انها لا تحرم
الصفحه ٧٢ : وكتاب الله الذي نزل تبيانا
لكل شيء يغني الامة عن كل امام معصوم. ولو احتاجت الامة الى الامام المعصوم ذرة
الصفحه ٢٩٢ : يستأجر ولا يؤجر إلا مذهب الشيعة لا دين الكتاب
الكريم ولا أهل بيت النبي الحكيم ثم ان كان جملة وما استمتعتم
الصفحه ٣٨ : والذي ترك الصلاة على النبي (ص) في خطبته مدة طويلة ـ فيما رواه المؤرخون ـ
وقال ان له اهيل سوء اذا ذكرته
الصفحه ٢٠٧ : فيها الصحيح والسقيم والقوي والضعيف والمتعارضات والكتاب الذي ثقل
منه هو كتاب اخبار لا كتاب فقه ولفقها
الصفحه ٦٢ : فتح النبي لا فتح المؤمنين الذي قال عنه انه كان اوسع واقوى
من فتح النبي. ولكن من فتح من الأمة لا عزاز
الصفحه ١٥٣ :
مضى والى بعضها
فيما يأتي من هذا الكتاب منها تشريك ولد الولد مع الولد في الميراث.
(ثانيا) كون
الصفحه ٢٠٩ : الوصمة.
ولسنا ندري ما
يريد بقوله ان رأي الشيعة اوفق بالكتاب «الخ» الذي جل اقواله الآتية تخالفه. والام
الصفحه ٢٣٩ : كتب الشيعة ويقول فيها الباقر والصادق ان
النبي املاها على علي وكتبها علي بيده صحيفة الفرائض التي تدعيها
الصفحه ٣٥٢ :
في الفصل الذي قبل
هذا ويؤيده ان الحج لو كان مفروضا قبل سنة عشر لما تركه النبي
الصفحه ٢١٢ :
الذي انتحله الباقر وقد تبين بهذا ان لا عول عند الشيعة قول ظاهري قيل ببادئ الرأي
عند بيان الاختلاف ردا
الصفحه ٢٦٧ : الدين واهانة لنساء المسلمين رأيت من موجب الادب ان انبسط بالكلام عليها
ببيان سهل يفيده الكتاب واصول
الصفحه ١٠٢ : ليزيد اذا فرأيه
المصيب ان تبعة قتل الحسين انما هي على الشيعة ويزيد بريء من تبعته فليهنأ هذا
العصر الذي
الصفحه ٢٩٦ : المتعة وعدم نسخها انها من دين الكتاب الكريم وسنة النبي الحكيم
ومذهب كثير من الصحابة واهل البيت عامة وان
الصفحه ٢٦٨ :
فالاستمتاع المذكور من بين هاتين الآيتين لا يمكن ان يكون متعة الشيعة ـ على حسب
هذه الفلسفة ـ إلا اذا اختل نظام