الصفحه ١٠٧ : بحقيقة ماله كانوا قليلين وكان السواد الأعظم لا
يعتقدون فيه الأمر الذي يجب اعتقاده فيه ـ الى ان قال
الصفحه ٤٠١ : مر في صدر الكتاب. والنسب الذي يدعيه بين عقائد الغلاة وعقائد
المعجزات ـ ان صح ـ فهو كالنسب بين تأليه
الصفحه ٢٥١ : وخالفتم حديثكم في اي كتاب واي سنة وجدتم ان بنات الابن
اذا لم يكن معهن اخوهن لا يرثن شيئا واذا حضر اخوهن
الصفحه ٣٧٠ : على مدعاه ما لنا
وللتوراة حسبنا كتاب ربنا الذي نسخ التوراة والإنجيل. يقول ان كبير عصر إبراهيم
دعا لا
الصفحه ٢٣٤ : المغالطة تارة والى ان
اعتراضه يرد على تسمية الكتاب اخرى. ومن ادرى منه بآيات الكتاب وفي بيته نزل وهو
وآباؤه
الصفحه ٣٢٣ : وافنان وان افترى موسى تركستان
واكثر من الهذيان فإنها لا تفترق عن الدائم إلا بالأجل الذي يجوز ان يكون
الصفحه ١٣١ : إمامته وكتاب الألفين فيه الفا دليل على إمامته فأي
سبة وعار في ذلك ان لم يكن موضع الفخر. واما فصل الخطاب
الصفحه ٣٤٣ : يفيد إلا التطويل واما محبة أهل البيت فقد ذكرنا عند تعرضه لها كيف
يجب ان تكون. والبيت الذي استشهد به
الصفحه ٣٥٦ : المصطفى وفاصل القضايا وحلال المشكلات والذي
قال فيه الخليفة لو لا علي لهلك عمر قضية ولا ابو الحسن لها. لا
الصفحه ٢٣٥ : لهم مدع. ويقول الكتاب
سمي للبنت والبنات والاخوة والاخوات ولم يسم للذكور مع ان الكتاب الذي سمي للاخت
الصفحه ٣٩٤ : يخالفه احد ان يقر الباطل على بطلانه وان يبطل
الحقوق. وقيل له في فدك فقال اني لأستحيي من الله ان اراد شيئا
الصفحه ٦٧ : حديثه وهو الذي نشر
العلم واخذ عنه الناس وتخرج على يده من العلماء ما لا يحصى وروى عنه من الرواة عدد
لا
الصفحه ٢٥٨ :
صحاح الأئمة مثل البخاري ومسلم واحد والحمد لله الذي هدانا لهذا ومر رواية الترمذي
عن محمد بن كعب عن ابن
الصفحه ٢٨٢ :
ومن لم يستطع طولا
قد نقله القرآن من نكاح الى نكاح ولكن هل حجر عليه غير ذلك النكاح الذي نقله إليه
الصفحه ٣٥٤ :
ويكون وضعه بدون ذوق ومهارة كمن روى ما أبطأ عني جبرئيل إلا ظننت انه بعث الى
فلان. وما ابطأ عني الوحي إلا