الصفحه ١٠٢ :
فليس فيها إلا الضرر ودعوة الكوفة قد عرفت حالها فهذا التشبيه منه محض عداوة وسوء
قول بالباطل وتفريق
الصفحه ١٠٣ :
وأسباب الظفر
بالأعداء كانت لائحة متوجهة والاتفاق عكس الأمر وقلبه فأين قوله وافتراؤه ان
الشيعة تقول
الصفحه ١٠٥ : قتله مقوضا لأركان دولتهم مظهرا لفضائحهم محييا لدين جده الذي حاول بنو
أمية قلعه من اساسه.
(قوله) لأن
الصفحه ١٩١ : كما يعذر من يأخذ
بأقوال اهل المذاهب المختلفة الذي عد اختلافها رحمة ولا يمكن ان يكون كلها قول
رسول الله
الصفحه ١٩٨ : حرية
الفكر والقول والعمل والنشر في جميع الاعصار والحال انه لم يكن احد في عصر من
العصور حرا في فكره
الصفحه ٢٢٥ : الوجوه فضلا عن أن يدل عليه دلالة بداهة.
(ثانيا) القرآن الكريم بين حظ الذكر بعبارة واحدة فقط هي قوله
الصفحه ٣١٨ :
وخاتمه شارة رئاسة وقول النذيرة : (أَنَّى يَكُونُ لِي
غُلامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ
الصفحه ٣١٩ : والقرآن الكريم بل يشملهما اسمهما بلا ريب كما مر
عن الكشاف وان قوله على من يتمتع بها باجرة مجرد تضليل وسو
الصفحه ٢٣ : الظَّنِّ
إِثْمٌ) فما يفيده حفظ الفاظ القرآن وهو غير عامل بها.
ولا شيء اعجب من
قوله ارى القرآن عندكم
الصفحه ٦٨ :
العصور ان سلم بناء على شمول خطاب المشافهة للغائبين على قول بعض الأصوليين لا يدل
على ان كلا منهم رسول اذ
الصفحه ٨٢ : الشيعة الاثنا عشرية مما ثبت عن صاحب الرسالة
وروته ثقات المسلمين منا ومنكم في الصحاح الستة وغيرها من قوله
الصفحه ٩٥ : وتحريك حوارها لها لتحن
وقد تم له ذلك.
(سادسا) : ما قاله يبطل القول بعدالة جميع الصحابة الذين كانوا في
الصفحه ١٢٢ : بجهاده فيوشع عليهالسلام بقتاله العمالقة له فضل الجهاد وشرف الشجاعة. والقول بأن
الرب إله إسرائيل حارب عن
الصفحه ١٣٥ : أَجْرِيَ إِلَّا عَلى رَبِّ الْعالَمِينَ) وكونها تحقيقا لهذا القول يثبت انه ليس لها ولا لهذا القول
مساس
الصفحه ١٤٥ :
(ثانيا) قوله لم يكن يعتبر في الاستعمال الا الكفاءة مناقض لقوله ان
القرابة قد صرفت عن امر الرئاسة