الصفحه ٣٨٤ : نفسه أو ما الله به أعلم إلى القبول وأنه في ولاية
عثمان لم يقدر على أخذه ولعله قبلها أيضا كذلك وقول عبد
الصفحه ٣٨٥ : ء كله لكل
الأمة.
(ونقول) آية الفيء هي قوله تعالى في سورة الحشر : (ما أَفاءَ اللهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْ
الصفحه ٣٨٦ : له قولان «أحدهما» أنه للمجاهدين «والثاني» أنه يصرف إلى مصالح المسلمين.
من هم ذوو القربى في آيتي
الصفحه ٣٨٨ : وأولى الأقوال في
ذلك بالصواب عندي قول من قال سهم ذي القربى كان لقرابة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٩١ : وهذا الرجل يصادم بآرائه الشاذة قول الله ورسوله.
وإذا أعطى النبي (ص)
أهل البيت حقهم المفروض لهم في
الصفحه ٣٩٢ : وروى المنهال ابن عمرو عن علي بن الحسين عليهالسلام في قوله ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل
الصفحه ٣٩٤ : ء المعتزلة : ثم قال وقد روي من طرق مختلفة غير
طريق ابي سعيد انه لما نزل قوله تعالى ؛ (وَآتِ ذَا الْقُرْبى
الصفحه ٣٩٥ : السفاح والمهدي والمأمون وان ما ذكره من
قول علي لعمر نبأ عنها العام غنى «الخ» مختلق لا صحة له. وفي آخر
الصفحه ٣٩٧ : ج ٤ ص
١٠٤ ، وذكر قول عبد الله بن الحسن بن الحسن كانت امي صديقة بنت نبي مرسل فماتت وهي
غضبى على انسان فنحن
الصفحه ٣٩٩ : يسبقونه بالقول وهم بأمره يعملون وكل نقل
اتى عنهم لا يمكن رده الى هذا فهو باطل أو موكول علم تأويله إليه
الصفحه ٤٠٣ :
او اجماع المسلمين
وجب طرحه ولو كان سنده في غاية الصحة أفيجوز بعد هذا كله التنديد وسوء القول الذي
الصفحه ٤٠٤ : الكلام على التفويض ص ٨٧ عند ذكر بعض معانيه تقول كتب الشيعة ان الاخبار تمنع من القول
بهذا. وان صح في كتب
الصفحه ٤١٤ : واليقين................................................................ ١٩٧
حرية الفكر والقول والعمل
الصفحه ٤١٥ : ...................................................... ٣٠٤
دعوى رجوع ابن عباس عن القول بالمتعة......................................... ٣١٣
قصة اسما