الصفحه ٤١ : الشيعة في
مواضع من كتابه امورا قال انها لا تتحملها الأمة والعقل والدين وهي
(١) القول في الصحابة وفيمن غصب
الصفحه ٥١ : رَسُولَ اللهِ وَلا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْواجَهُ مِنْ بَعْدِهِ). التي كان سبب نزولها قول لبعض الصحابة معروف
الصفحه ٥٤ : ابراهيم في قوله ملة ابيكم إبراهيم أبا لنا ولم
يجعل زوجه اما لنا وسمى ازواج النبي امهات المؤمنين ولم يسم
الصفحه ٥٥ : عباس في قوله تعالى وان المساجد لله قال لم يكن يوم نزلت هذه الآية في
الأرض مسجد إلا المسجد الحرام ومسجد
الصفحه ٥٩ : القبائل بيوتا فجعلني في خيرهما بيتا فذلك قوله : (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ
عَنْكُمُ الرِّجْسَ
الصفحه ٦١ : المعجزات على يديه وانه على خلق عظيم
والتأييد بالوحي السماوي وان قوله وفعله وتقريره حجة وانه اولى بالمؤمنين
الصفحه ٦٣ : لَكَ عَلَيْهِمْ
سُلْطانٌ) فلا يمكن الضلال في الأمة بنص آية ان عبادي. ذكر الاصطفاء
بعد قوله ان الله
الصفحه ٦٤ : الأمة. وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم شيبتني هود واخواتها يشير به الى ما فيها من التهديد
والوعيد للعاصين
الصفحه ٦٦ : آية خطاب لكل
الناس في كل العصور ولا يمكن بقاؤه إلا اذا كان الأمة خلفا للرسول. وقال صفحة (كج): قول
الصفحه ٦٧ : هو الا جهل وعناد خالف فيه قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم واذا كان الامر كما ذكر فحق للصادق ان يقول
الصفحه ٧٢ : الشيعة في قوله ونحن فوق المذاهب ـ اصل الشيعة
١٣٤ ثم ازيد والقرن الاول سلفنا وفي الدين فوقنا والامة والقرن
الصفحه ٧٤ : البيان : اختلف في معناه
فقيل قدوة ومعلما للخير. قال ابن الاعرابي يقال للرجل العالم امة وهو قول اكثر
الصفحه ٧٦ : باقواله
وافعاله وهو ينافي الغرض المقصود من إمامته. واما شهادة القرآن بعصمة الامام فهي
قوله تعالى لا ينال
الصفحه ٧٧ : هذا مع وجود الإمام لأنهم اذا لم يتبعوه ولم يطيعوا قوله كان
الذنب عليهم. والأنبياء أعلى درجة من الإمام
الصفحه ٨٣ : بالبرهان والوجدان. والغالب عليها الظلم والفساد في كل عصر وزمان فالقول
بان الله تركها بدون ان يقيم لها إماما