الصفحه ٣٧٩ : الخمس في
زمن غيبة الامام وبينها أقوال شاذة لا يعمل بها أحد وقولان هما العمدة سقوطه زمن
الغيبة ودفعه
الصفحه ٣٨٣ : في
القول الأخير بأن المراد بذي القربى قرابة الرسول وبه صرح الطبري أيضا وهو لم
يذكره وهو مما يبطل
الصفحه ٣٩٠ : القريبة المتبادرة عند الاطلاق
أو هم وبنو المطلب وان القول بأنهم قريش كلهم ما هو إلا تحامل على بني هاشم
الصفحه ٣٩٨ : فيها إلا خالقها وقوله لا وفاق
نفاق وتقية جهل منه ونفاق فقد بينا ان الخوف حصل للانبياء والرسل فأحرى ان
الصفحه ٤٠٠ :
انه قائم مقام
النبي (ص) لا يخالفه ولا يخالف حكم الله في قول ولا عمل اما حديث الزيادة في
الفرائض
الصفحه ٤٠٧ : نقل الروايات الدالة على البداء عند الشيعة واطال.
وفي ص ١١٥ تقول كتب الشيعة تزخرف قولها ان البدا
الصفحه ٥ : وتهييج الضغائن رسائل وكتب ومؤلفات ينتقد بها أصحابها أهل
مذهبنا بمر الانتقاد وسيء القول من دون أن يسلكوا
الصفحه ٧ : بالغيب من مكان سحيق ويصح فيهم قول المتنبي :
وإذا ما خلا
الجبان بارض
طلب الطعن
الصفحه ١٠ : له مؤلفات غابت عن ذاكرتنا اسماؤها ثم سألنا
سؤالين.
(السؤال
الأول) ما سبب قول الشيعة
وعملهم بالتقية
الصفحه ١٢ :
ونعتذر إلى من
يقرأ كتابنا هذا من أهل العلم والفضل عما قد يبدر منا من خشونة في قول فإنه قد
يدعونا
الصفحه ١٥ : لمن الفلج
فلو خلصت نيته أو عرف من نفسه القدرة لفعل ذلك لكنه نأى وجعل يقذف بالقول من مكان
سحيق ، وادعى
الصفحه ٢٥ : يترك المسلمات ويتتبع المهجورات. واما قوله يا
ليت لو ان السادة الشيعة «الخ» فيا ليت انه يأتي في كلامه
الصفحه ٣٠ : الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) وقوله عليهالسلام مثل اهل بيتي فيكم مثل سفينة نوح ومثل باب حطة واشباهه مما
لا يحويه
الصفحه ٣٨ : ء الاسلام من تعادي هذه البيوت استفادة شيطانية ولا ذنب فيها
على الامة ومر في صفحة (ي) قوله ان التشيع حدث من
الصفحه ٤٠ :
شجاعة لا ولا
جودا ولا نسكا
(سادسا) قوله هذه التراجم في نفسها ساقطة سخيفة لم يكن للامة عداوة