الصفحه ٦٧ : . وكلية الامة التي يقول عنها انها
اصدق من الصادق واعلم من كل الائمة لا فضل لها الا بوجود اهل البيت النبوي
الصفحه ٨١ : الله في ختم النبوة لا من منافياتها
ولم يكن محمد خاتم النبيين الا ليكون اوصياؤه خاتمة الأوصياء واذا اوجب
الصفحه ٨٣ : فصغرت قوتها. والقرآن الكريم لم يرفع الا قدر المتقين من الامة ولا يعلي الا
شأنهم. وقليل ما هم. وقليل من
الصفحه ١١٠ : أحق أموي بمطالبته دمه وأقوى أموي يستوفي
حقوق بني أمية من أعدائها ولا لوم إلا على من فتح باب الفتنة
الصفحه ١١٤ :
إبراهيم بن محمد
بن سعيد الثقفي صاحب المغازي المتوفى سنة ٢٨٣ كتابه المعروف وحلف أن لا يرويه إلا
الصفحه ١٣٣ : بالوحي انه لا يكون في هذه الغزاة
حرب والا لم يخلفه ولم يكن به غناء عنه في جميع غزواته ولا سد احد مسده في
الصفحه ١٤٤ :
لان القرابة قد صرفت عن امر الرئاسة والولاية ولم يكن يعتبر في الاستعمال والولاية
الا الكفاءة والغنا
الصفحه ١٤٥ :
(ثانيا) قوله لم يكن يعتبر في الاستعمال الا الكفاءة مناقض لقوله ان
القرابة قد صرفت عن امر الرئاسة
الصفحه ١٥٠ : الاثنين فقد قال الله تعالى (ما يَكُونُ مِنْ
نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رابِعُهُمْ) الى قوله (وَلا أَدْنى
الصفحه ١٥٤ : خوف قريش من البيت
الهاشمي على العرب والا فلم يكن احد ينكر فضل علي وكفاءته لكل امر عظيم.
(ونقول
الصفحه ١٦٤ : عباس ولا
يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ثم يتوب الله على من تاب فقال عمر لابن عباس ممن سمعت
هذا قال من أبي
الصفحه ١٦٥ : حتى تأتيهم البينة رسول من الله
يتلوا صحفا مطهرة فيها كتب قيمة وما تفرق الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد
الصفحه ١٧٧ : .
(ثالثا) كون الامام كان يقول ان عليا لم يكن يدين بدين الا خالفته الامة الى
غيره ابطالا لامر علي ـ ان صح
الصفحه ١٧٨ : بعض اهل العلم يأبى ذلك ويقول انه من النفاق والحق جوازه
الا ان تتقوا منهم تقاة وقد اذن الشارع لعمار
الصفحه ١٨٣ : عليه وما له الا ما مضى عليه عمار بن
ياسر حيث اكرهه اهل مكة وقلبه مطمئن بالايمان فانزل الله عزوجل فيه