الصفحه ١٤٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم هو الذي ادى اماناته يوم الهجرة كما اوصاه اقام مناديا
بالابطح إلا من كانت له امانة عند محمد فليأت
الصفحه ١٥٢ :
الامامة فهم ائمة اطيعوا أم عصوا والأنبياء التي كذبتها اممها ولم يتبعها الا قليل
منها لا يقال انها تركت
الصفحه ١٥٦ :
ومنهم الانصار او
بعض الانصار قال الطبري في تاريخه قالت الانصار او بعض الانصار لا نبايع الا عليا
ومنهم
الصفحه ١٥٧ : لم يبايع
الا بعد وفاة الزهراء. (واما) تقديم بيت النبوة فقد علم مما مر انها دعوى قديمة
صحيحة اصيلة لا
الصفحه ١٦٦ : يا زيد فقرأ زيد
قراءة العامة فقال عمر اللهم لا اعرف الا هذا فقال ابي والله يا عمر انك لنعلم اني
كنت
الصفحه ١٧٠ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم انما هي الواحدة في صفتها والمصلي لا تبرأ ذمته من الصلاة
الا اذا قرأ فيما وقع فيه الاختلاف على كل
الصفحه ١٧٢ : وعليهم المصبغات والمخانق وما منهم الا طويل
اللحية ابيضها وفي يد كل منهم كأس من ذهب فيرقصون ويغمسون لحاهم
الصفحه ١٧٣ : الاقرار بالشهادتين الا من
انكر ضروريا من ضروريات الدين كوجوب الصلاة وحرمة الخمر وغير ذلك وعمدة الخلاف بين
الصفحه ١٧٤ : لا يجب الا جهاد الدفاع فنسبته إلينا ان جهاد الامم الاسلامية غير
مشروع والجهاد مع غير الامام المفترض
الصفحه ١٧٩ : يتظاهر بالوفاق عند العامة نفاقا ولا كلام
لنا الا في هاتين الصورتين من التقية ا ه.
وقال ص ٢٨ وكل يعلم ان
الصفحه ١٨٩ : هو الا جهل فلا يجب على الانسان ان يسلم نفسه
للقتل او ما دونه تجنبا عن نقل كاذب وليس هو باعظم من اظهار
الصفحه ١٩١ : » وقوله لا كلام لنا الا في هاتين الصورتين. وهو يناقض قوله
التقية في سبيل حفظ حياته وشرفه وماله وحقه واجبة
الصفحه ١٩٢ :
ليكون شركا وكيف لا يعتقده قربة وهو من اعظم القربات. وما ادعاءه انه يقصد به
النفاق الا نوع من النفاق
الصفحه ٢٠٢ : وكون ذلك لم يكن عند
الشيعة غير صواب فقد كان ذلك عندهم زمن الائمة الا من شذ ومحمد بن ابي عمير من
اصحاب
الصفحه ٢٠٧ : ء وما سبب نسبة
التقصير إليها الا القصور منه ، ثم ان الفتاوى تؤخذ من كتب الفقه لا من كتب
الاخبار التي