الصفحه ٩٥ : واهينت كل حرماته وشملهم اللوم ولم يكن لأحد منهم عذر إلا الاجتهاد
المصطنع.
(سابعا) مر منه مكررا مؤكدا ان
الصفحه ٩٦ : فتنحره في بيته لا جلها وهو يدل
على ان الأمر قد كان متفاقما لا حيلة فيه لعلي ولا لغيره إلا بالإقلاع عن تلك
الصفحه ٩٨ : بقي محصورا مدة طويلة لم ينصره فيها إلا من طولب بدمه وان الذي هيج جماعة من
الأمة وأثارها على علي بعد
الصفحه ٩٩ : البكاء على الشهداء إلا احتيالا الى لعن من هو يعاديه أو مكرا ودهاء وتقية
ودين الأمة كان ارفع من كل ذلك.
الصفحه ١٠١ : اهانة سوء أدب منه فما قتل الحسين عليهالسلام إلا قتلة عز وشرف ومجد .. وهو الذي اختار موت العز على عيش
الصفحه ١٠٦ : يخذل عليا إلا شيعته (وتقول) شكوى ولكن ممن ولعنة ولكن على من؟ وذم ولكن لمن؟
انظره وانظر كلامه واشعاره
الصفحه ١١٣ : وعلي لم
يصل العصر فما سري عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم إلا وقد غربت الشمس فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١١٩ :
عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وهم يزيدون عن اثني عشر ألفا إلا عليا يضرب بالسيف أمامه
مع
الصفحه ١٢٠ : وانصاف. (قوله) إذ لا شرف لعلي وسيفه إلا
بالاسلام قد سبق آنفا منه نظير هذا التمويه وذكرنا ما فيه ونقول
الصفحه ١٢١ : إلا أن أدب البطل النبي وأدب كتبة اليهود يوحي أن الرب إله
إسرائيل هو الذي حارب عن إسرائيل والغلب من
الصفحه ١٢٨ :
الايمان في الافتراء على الأنبياء عليهمالسلام وسوء الظن بهم. وليس يجوز أن يغاضب ربه إلا من كان معاديا
له
الصفحه ١٣٥ : أَجْرِيَ إِلَّا عَلى رَبِّ الْعالَمِينَ) وكونها تحقيقا لهذا القول يثبت انه ليس لها ولا لهذا القول
مساس
الصفحه ١٣٧ : واصفياؤه وهل ذلك يوجب
حرمانهم منها كلا الا عند موسى جار الله الذي تثبت مقدماته دائما ضد مطلوبه.
(خامس عشر
الصفحه ١٣٨ : عند موسى جار الله الا يكفي فيه ٦٠٠ سنة.
وما ذا يقول فيمن ولي الخلافة من البيت الاموي وهو صحابي مقدس
الصفحه ١٤٧ : وبينهم الا نسب الابدان كلا بل هم اشبه الخلق به هديا وطريقة
وخلقا وفي جميع اطواره واحواله واخلاقه وافعاله