الصفحه ٥٤ : يساوي بينه وبين نساء لا فضل لهن إلا بعملهن وامهات
المؤمنين لا يرضين منه ان يساوي بينهن وبين أولي العزم
الصفحه ٥٥ : عباس في قوله تعالى وان المساجد لله قال لم يكن يوم نزلت هذه الآية في
الأرض مسجد إلا المسجد الحرام ومسجد
الصفحه ٥٦ :
الاحرام للعمرة
منه وإلا فالاحرام لها يصح من كل مكان وراء الحرم ولا يختص بالتنعيم بل لعل
الاحرام من
الصفحه ٥٩ : ء قال حفظت من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بالمدينة ليس من مرة يخرج الى صلاة الغداة إلا أتى الى باب
الصفحه ٦٠ : (١) وما ارسلناك إلا
رحمة للعالمين. كنتم خير أمة أخرجت للناس (٢) ويتم نعمته عليك. واتممت عليكم نعمتي
الصفحه ٧٠ : للحاضرة الا ان عصمة الائمة لا تغني الامة في شيء ولا تغنيها عن
شيء. وعقيدة انحصار الائمة في عدد
الصفحه ٧٢ :
احتياج لما ختم النبوة برسالة محمد ولم يكن محمد خاتم النبيين الا لزوال الاحتياج
ببركة القرآن الكريم فدعوى
الصفحه ٧٣ : معصوما ولا
تغني عن الامام المعصوم والا لما وقع الاختلاف بين الامة ولا ضل احد من الامة وها
قد اختلفت الامة
الصفحه ٧٦ : فبقوله تعالى
(وَما مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ ماتَ أَوْ قُتِلَ
الصفحه ٧٧ : بد لها من امام معصوم او غير معصوم تكون تحت وصايته
الى الا بد وبين لها صاحب ختم النبوة ذلك بقوله من
الصفحه ٨٠ : مواريث نبيها لا
بالعصوبة ولا بالعول الا النزر اليسير.
واما دعواه ان
احتياج الناس الى الإمام المعصوم
الصفحه ٨٨ : فانما أقام الله عزوجل القلب لشك الجوارح قال نعم ، قلت لا بدّ من القلب والا لم
تستيقن الجوارح قال نعم
الصفحه ٩٠ : قال قتل النفس قال فان الله عزوجل قبل في قتل النفس شاهدين ولم يقبل في الزنا الا أربعة ثم
قال ايهما اعظم
الصفحه ٩٢ : الامر شيئا الا من بعد شر لا خير معه فوقع كل
ما انذر به وكنت اظن ان عليا كان متمكنا تمام التمكن من دفع
الصفحه ٩٤ : فيها لنفسه ويطالب بحقه فسكت لفقد الناصر الا قليلا ضن بهم وبنفسه عن
القتل ولو رام خلاف ذلك لا صابه ما