الصفحه ٣٩٧ : غضاب لغضبها واذا رضيت رضينا ج ٤ ص ٨٦ ، وكتب الشيعة لم ترو
إلا مطالبتها بحقها ولم نسمع في كل بني آدم ان
الصفحه ٤٠٠ : السماوات الى العرش ان كانت اكثرها
لموضوعة. إلا اني اتوهم ان بعضها ثابت بالضرورة وإلا لما ترك ائمة الفقه
الصفحه ٤٠٣ :
فأئمة الفقه لا نجد لهم عذرا في ترك اقوال ائمة أهل البيت واخبارهم إلا مداراة
ملوك زمانهم الذين علم
الصفحه ١٥ : القلوب فافتتح كلامه بالغمز واللمز بقوله :
الطائفة المحقة الذي لا محمل له إلا ذلك كأنه لم يعلم أن كل طائفة
الصفحه ١٨ :
ويأتم هو بنا وهنا يقول المساجد متروكة مهملة وصلاة الجماعة فيها غير قائمة فهل
هذا إلا تناقض لكنه لا يبالي
الصفحه ١٩ :
كان في وسعه إقامة البرهان على خطئهم في ذلك كان نقده صحيحا وإلا فليس لأحد أن
ينتقد غيره بأن اجتهادك
الصفحه ٢٣ : اهتماما بذلك من كل من قال لا إله الا الله. ولكن ما
الحيلة فيمن يخلق ما يقول ، اما قوله ما السبب في ذلك الى
الصفحه ٢٥ : فسدت حقت أم بطلت
ولم يكلف النبي (ص) من يريد الاسلام باعتقادها ولا بعدمه لا فائدة فيه الا تفريق
الكلمة
الصفحه ٢٨ : المؤمنين فلم يبايع الا بعد
وفاة فاطمة على بعض الروايات. وهل كان من الولاية والالفة بين القلوب ما كانت
تقوله
الصفحه ٢٩ : ء كما قال. وكان الاولى به ـ لو عقل ـ طي هذه الامور فليس
في نشرها في هذه الاعصار الا الضرر للمسلمين لكننا
الصفحه ٣٤ : دينية
والميل عمن فيه ضد ذلك ليس إلا للعاطفة الدينية فهو يناقض قوله لم يكن عاطفة دينية
(وقوله)
فكان تشيع
الصفحه ٤٠ : من الامور الشيطانية
لا يراد به الا ستر القبائح واخفاء الفضائح وهيهات.
(خامسا) اشراكه البيت العلوي
الصفحه ٤١ : والباطل والصحيح والسقيم ولو كان كل ما فيها
صحيحا فلما ذا وضع علم الرجال وعلم الدراية هل هو إلا للبحث عن
الصفحه ٤٣ : : والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم
باحسان الآية. قال والمتبوع لا يكون إلا الأفضل والأشرف
الصفحه ٤٩ : ومفاسد فكيف يكون من خير القرون اللهم إلا ان نعمي على انفسنا ونقول ان تلك
الحروب والفتن كانت في سبيل مصلحة