الصفحه ١٩٤ : الا خوفا وتقية ولما افاقوا بعد ثلاثمائة وتسع
سنين قالوا (فَابْعَثُوا
أَحَدَكُمْ بِوَرِقِكُمْ هذِهِ
الصفحه ٢٠١ : على شيعي اذا جهر
بعقيدته وما روي في ذلك فهو من اوضاع ، وما وشيعته هذه وما اودعه فيها الا شرارة
من تلك
الصفحه ٢٠٣ :
لا بأس بها. وليست هي من تقية الشيعة. ومثل هذه التقية قليل عند الائمة واقل عند
الشيعة الا اذ اطال
الصفحه ٢٠٥ : عليها من الشارع لا بالعقول
والآراء وقول استحسن ولا استحسن ويعجبني ولا يعجبني إن هو إلا وحي يوحى. ما
الصفحه ٢١٧ :
النقص على البعض
فليس بعول اصطلاحا والشيعة لم تقل به الا لما قام عندها من الدليل لا ردا لمذهب
الامة
الصفحه ٢٢١ : الارث لا دليل عليه ولا يعرف الأقوى والأضعف إلا من الشرع.
والتعصيب لا نقول به حتى نقول أن تقديم البعض
الصفحه ٢٢٣ : فرضين
بارشاد ترجمان القرآن ومن انزل القرآن في بيوتهم وورثوا تفسيره عن جدهم الرسول
وليس المتهور إلا من
الصفحه ٢٢٦ : إلا نصفان وفي مال
أربعة أثلاث وليس له إلا ثلاثة فإن قال أنه فعل ذلك ليبين أن المال يقسم مثالثة في
الصفحه ٢٣٦ : بان الاقرب يمنع الا بعد لا بالرأي والاجتهاد فاي الفريقين
احق بالخطإ والمغالطة. واسخف مما مر تعليله
الصفحه ٢٦٠ : في الاسلام نكاح متعة. واستظهاره ان النكاح كان ينعقد دائما
ليس في الكلام ما يشير إليه إلا ان يكون وحيا
الصفحه ٢٦٧ :
فقال ص ١٦٤ ليس بيد الشيعة في حل المتعة
دلالة أو آية إلا فما استمتعتم به منهن وفي ص ٢٠٨ حيث ان متعة
الصفحه ٢٧٣ :
العلماء ممن تسموا
بأهل السنة من المفسرين والمحدثين وغيرهم ومنهم الذين قالوا بنسخها بآية إلا على
الصفحه ٢٧٤ : اجل مسمى واخرج
عبد الرزاق وابن المنذر من طريق عطاء عن ابن عباس رحم الله عمر ما كانت المتعة إلا
رحمة من
الصفحه ٢٨٤ :
مبتدأ عبارة عن
النساء والضمير في به عائد عليها على اللفظ وما الموصولة وان كانت لغير العاقل إلا
انه
الصفحه ٢٨٥ : على من احتكر الأدب سمة للرفض
وقال انه لا يصدر إلا من اعجمي لا يعرف ادب البيان هو كسائر اقواله رقم فوق