الصفحه ١١٧ :
انتحاله في
الاسلام لو لا سيف علي فلم ولن يرتكبه أحد إذ لا شرف لعلي وسيفه إلا بإسلامه
والاسلام في
الصفحه ١٢٣ : تعبد في الأرض وهل
هذا إلا كقولنا لو لا سيف علي لم يظهر الاسلام ، لو لا العصبية وقلة الانصاف فهو
في معنى
الصفحه ١٢٦ : السُّفَهاءُ مِنَّا إِنْ هِيَ إِلَّا
فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِها مَنْ تَشاءُ وَتَهْدِي مَنْ تَشاءُ). وهذا لوم
الصفحه ١٢٧ : له فكيف بالله جل جلاله وهل يكون
اللوم إلا على فعل غير لائق والمغاضبة إلا على فعل قبيح. ولكن هذا الرجل
الصفحه ١٣٠ : ربه ولا تعلم الله بدينها كما زعم بل لا تأخذ دينها
إلا عن كتاب ربها وسنة نبيها وطريقة أهل بيت نبيها
الصفحه ١٣١ : ما كنت اوثر ان تخرج في وجه إلا وأنا معك فقال أما ترضى ان تكون مني
بمنزلة هارون من موسى الا انه لا نبي
الصفحه ١٣٢ : ولم يكن لكاهن ولا
لاوي حظ في الرئاسة لم يكن لهم الا خدمة خيمة الاجتماع لم يكن لموسى وهارون ولا لا
الصفحه ١٣٤ : من موسى الا انه لا نبي بعدي على ان لعلي من الرسول هذه المنزلة التي كانت
لهارون من موسى وهي انه اخوه
الصفحه ١٣٦ : هذا يكذبه قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم الا انه لا نبي بعدي الذي اعترف المؤلف بالاتفاق على صحته
الصفحه ١٤٦ : السقيفة وهل حصرها في
قريش الا كحصرها في بني هاشم او في علي وولده ، والخلافة لم يقل احد من المسلمين
انها
الصفحه ١٥١ : تشتت اهوائها واختلاف نزعاتها
وهل وقعت الحروب والفتن والمفاسد في الاسلام الا من هذه الانتخابات.
(ثالثا
الصفحه ١٥٥ : كتاب
الله وسنة رسوله وسيرة الشيخين فلم يقبل علي الا على كتاب الله وسنة رسوله وقبل
عثمان فهل كان ابن عوف
الصفحه ١٨٠ : الا طريق النصح ولم يكن احد من الائمة يسلك طريق الغش وكل يعلم ان من اظهر
بلسانه ما لم يعتقده بقلبه فهو
الصفحه ١٨٢ : أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ
يَفْعَلْ ذلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ
الصفحه ١٨٤ : . يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر. ما جعل عليكم في الدين من حرج.
لا يكلف الله نفسا الا ما آتاها