الصفحه ١٦ :
وما تفرد يوما
بالهدى جيل
إلا أنه فرق بين
باطل وباطل فإذا سمعنا شيعيا يؤله عليا فانا لا نشهد
الصفحه ١٧ : العقل ، وليس لآراء الرجال فيها
مدخل ولا يعرف أسرارها وحكمتها على التمام إلا علام الغيوب الذي أحاط بكل شي
الصفحه ٢٦ : ير رأي العين ان روح العداء قد استولت على قلوب جميع
طبقات غير الشيعة الا من شذ او رآها وتعامى عنها
الصفحه ٢٧ :
فلم نلق الا لا
عنا متطاعنا
فان فاتهم طعن
الرماح فمحفل
ترى فيه مطعونا
عليه
الصفحه ٣٩ : والعداوة بينهم وبين
العلويين عادية بدوية قضايا مسلمة وامور ضرورية لا يشك في فسادها الا ابله او
متعصب غطى
الصفحه ٤٤ : ) الفضل لا يكون إلا بالتفوق في الصفات الفاضلة التي نراها مستجمعة
في علي بن أبي طالب عليهالسلام لا يشاركه
الصفحه ٤٦ : عند الله تعالى وعند انبيائه وصالحي عباده ولم تكن
مقدسة ولا محترمة إلا عند موسى تركستان. فأين هو أول
الصفحه ٥٠ : المنافقين سورة مخصوصة تتلى. ونزل فيهم : (وَما مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ
خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ
الصفحه ٦٥ : ) لأن القسم لا يكون إلا للمستقبل
وقال صفحة (غ) قول الله في عيسى : (إِنْ هُوَ إِلَّا عَبْدٌ
أَنْعَمْنا
الصفحه ٦٩ : ذلك
يستلزم نسبة الجهل إليه تعالى.
الامة او الائمة
قال صفحة (ث) تحت هذا العنوان : اني لا انكر الا
الصفحه ٨٩ : الشيعة بيانات لائمة الشيعة لو تركوها مكنوزة
مكتومة لكان احسن واستر اذ ليس في ظهورها الا شيوع الجهل ـ جهل
الصفحه ٩١ :
يقول في كتابه (وَما نَقَمُوا إِلَّا أَنْ أَغْناهُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ) ويقول (وَلَوْ
الصفحه ١٠٠ : يمكن ان يكون غرضهم بدعوته النفاق والخداع ولا ان يخونوه وإلا لم يكونوا
من اتباعه ومواليه وإنما هذا شأن
الصفحه ١٠٢ :
فليس فيها إلا الضرر ودعوة الكوفة قد عرفت حالها فهذا التشبيه منه محض عداوة وسوء
قول بالباطل وتفريق
الصفحه ١٠٩ :
ممن يضيق عنهم
نطاق الاحصاء ولم ينتشر التشيع في بلاد الفرس إلا في عهد الصفوية وهم من نسل
الإمام