الصفحه ١٨٦ : ويتصنع
للرئاسة والامام الباقر لما علم انه كان يرى نفسه في غنى عن علم اهل البيت رد قوله
هذا باقوى حجة فانه
الصفحه ٢١٢ :
الذي انتحله الباقر وقد تبين بهذا ان لا عول عند الشيعة قول ظاهري قيل ببادئ الرأي
عند بيان الاختلاف ردا
الصفحه ٢٣١ : تدعيها الشيعة ويقول
فيها الباقر وبعده الصادق أن النبي املاها على علي وكتبها علي بيده لم يرها بيد
الباقر
الصفحه ٢٣٩ : كتب الشيعة ويقول فيها الباقر والصادق ان
النبي املاها على علي وكتبها علي بيده صحيفة الفرائض التي تدعيها
الصفحه ٢٤٠ : ورآها بيد
الباقر والصادق زرارة وغيره لا زرارة وحده. وممن رآها وقرأها محمد بن مسلم الطائفي
وممن قرأت عليه
الصفحه ٢٧١ : المرأة.
وقال ص ١٦٥ احسن الاحتمالات فيما ينسب للباقر والصادق ان فما استمتعتم به
منهن نزل في المتعة ان
الصفحه ٣٥٢ : نقلا عن شرح الكافي للمجلسي (١ ـ ٢٨) ان شيوخنا رووا عن الباقر
والصادق وكانت التقية شديدة وكانت الشيوخ
الصفحه ٣٥٥ : الى زمن الباقر والصادق عليهماالسلام سوء فهم منه وعناد وتعصب فإذا كانت شيوخ الشيعة تكتم بعض
الكتب
الصفحه ٨٦ : المؤمنين كتابا املى فيه ستين نوعا من علوم القرآن ، ورووا عن
الباقر كتابا في التفسير واشار إليه ابن النديم
الصفحه ١٢٧ : في حق الباقر والصادق في مقام آخر. ولا شيء أعجب من نسبة أكبر كبيرة
إلى يونس (ع) وهي الحسد وأن الله
الصفحه ١٧٩ :
حكى في ص ٨٠ عن اصول الكافي عن الباقر والصادق من ترك التقية في دولة
الباطل يكون (كذا) لم يرض بقضاء الله
الصفحه ١٨٠ : التقية وهو واهم
في خوفه وضال ينافق في تظاهره بالوفاق للعامة ثم كيف تنسب التقية الى الباقر وفي
طوماره ولا
الصفحه ١٨١ : وادعي انا ـ احتراما لكل امام ـ ان جميعها موضوع على لسان الصادق والباقر.
(ونقول) قد افرط هذا الرجل في
الصفحه ١٨٢ :
وقال الباقر عليهالسلام فيما رواه الكليني في اصول الكافي : انما حلت التقية ليحقن
بها الدم فاذا بلغ
الصفحه ١٨٤ : ءه من الباقر الذي يعادونه ويسبون جده على المنابر
وقد قال ابراهيم عليهالسلام لقومه اني سقيم ولم يكن