الصفحه ٢٢٥ :
تخرج منه السهام
صحيحة فمنه القسمة أما أن للذكر مثل حظ الانثيين أي للذكر مع البنت نصفان وللبنت
نصف
الصفحه ٢١٤ :
وقال ص ٢٠٧ والشيعة قد تتهور في اسناد التقصير والتناقض الى بيان القرآن تقول
ان حظ البنتين في
الصفحه ٢٤٤ : وعلى روح التناصر بين نظام المواريث في الاسلام.
وقال ص ٢١٨ والله سمى للبعض حظه ولم يسم حظ الآخرين وهم
الصفحه ٢٢٤ : معجزة. ولكنها لا ربط لها بآية للذكر
مثل حظ الأنثيين ـ كما زعم ـ حتى تصح بها جميع مسائل الفرائض فتلك
الصفحه ٢٣٨ : توفير حظه في بناته
الثلاث أكثر من احتياجه الى توفير حظه في ابنيه وقد يكون ابناه يغنيانه عن تركة
الميت
الصفحه ٢٥٠ : الكتاب لان حظ البنات والاخوات الثلثين
فاعطاء السدس تكميل لما سماه الكتاب ببيان السنة واضح البطلان لان
الصفحه ١٣٢ : اخيه يجره إليه ، وللامام علي في خلافته بعد الثلاثة من هذا الشبه حظ
عظيم لم يستقم له امر كما لم يستقم
الصفحه ٢٢٢ :
واسناد تقصير إلى بلاغة القرآن في أكمل بياناته ونسبته التهور إلى الشيعة في حظ
البنتين هو أحد الأمور التي
الصفحه ٢٣٤ :
انفرادها احوج
وليس لها نصير مساعد فزيد في حظها واما عند الاختلاط فأخوها يساعدها فزيد في حظ
الذكور
الصفحه ٢٣٥ : محلها خلافا
لبيان الكتاب وتعليله ذلك بان من قال للذكر مثل حظ الانثيين عند اختلاط الاناث
والذكور هو سمى
الصفحه ٢٣٦ : مساعد
فزيد في حظها فانك قد عرفت ان الذكر عند الانفراد له الكل والانثى لها النصف فكيف
يكون قد زيد في حظها
الصفحه ٢٤٨ : (وَوَرِثَهُ أَبَواهُ) ولم يسم له حظ فهو عصبته له الباقي ومن يقول ان الام لها
هنا السدس ثم يعبر عنه بثلث ما بقي
الصفحه ٢٥١ : قلتم ان البنات لهن الثلثان والباقي بين ابن الابن وبنت الابن للذكر مثل حظ
الانثيين فقد خالفتم اصلكم
الصفحه ٢٤ : مثل حظ الأنثى
وقال (ص) ٢١٥ ما حاصله تروي امهات كتب الشيعة عن الصادق ان الله آخى بين الارواح
في الاظلة
الصفحه ٧٨ :
امة يغتدي
خليفتها مث
ل يزيد ما حظها
بسعيد
امة تقتل ابن
بنت رسول الل