الصفحه ٢٢٨ : مستلزم للمحال فالعول ليس بطبيعي
ولا وضعي وبيان القرآن الرياضي بعيد عما يزعمه.
المسألة المنبرية
ذكرها
الصفحه ٢٣٢ :
احتج به على مذهبه
وإذا لم يكن كذلك فما ذا نفعنا في اختلافنا أن القرآن فيه تبيان كل شيء ولكن هذا
الصفحه ٢٣٨ :
بما ثبت من السنة
وقد قلتم انتم في التعصيب بمثل ذلك فخالفتم ظاهر القرآن بما رويتموه ما ابقت
الفريضة
الصفحه ٢٤٠ : ورآها بيد
الباقر والصادق زرارة وغيره لا زرارة وحده. وممن رآها وقرأها محمد بن مسلم الطائفي
وممن قرأت عليه
الصفحه ٢٤٥ : به
ظاهر القرآن الذي بينا وجه الاحتجاج منه ا ه. واشار بذلك الى ما ذكره قبل هذا فقال
: والذي يدل على
الصفحه ٢٤٦ : تابعة لضعف القرابة والاستحقاق ولا عدمها لضد ذلك وهبه كذلك فاي ربط له
بالتعصيب.
وكون بيان القرآن
لميراث
الصفحه ٢٥٣ : شريعة صاحب القرآن وكيف يكون قول الشيعة في التعصيب ان ثبت حديث العرض. وسيدنا
العباس كان غنيا وكان اعقل
الصفحه ٢٥٥ : النبوة الذين جعلهم الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم شركاء القرآن وبمنزلة باب حطة وسفينة نوح والذين لا يحصى
الصفحه ٢٧٦ : وهم الذين نزل القرآن بينهم وحفظوه وجمعوه وان كانت تفسيرا فالتفسير من أبي
لا ممن كتبوا المصحف وان كان
الصفحه ٢٧٩ : ) على النكاح الى اجل يحرف القرآن ويخل بنظم الآية ويبطل
ترتيب البيان قد ظهر مما مر في الأمر الرابع انها
الصفحه ٢٨٣ : كونها شرطية وموصولية كما يفهم من العكبري في اعراب
القرآن والأولى ان تكون موصولة
الصفحه ٢٩٣ :
يمكن ان يعتدي على
القرآن يضرب بعض الآيات ببعضها يبتذل في سبيل سبقه آية لا تحرموا طيبات ما أحل لكم
الصفحه ٣٢١ :
وفي الطلاق مع الفرق بالأدلة الفارقة وليس في ذلك ما يخالف آيات القرآن. واما
الميراث فلو لم تخصص آيات
الصفحه ٣٢٩ : في تفسير القرآن غير ما ذكره اكابر
مفسرينا كالشيخ الطوسي في التبيان والطبرسي في مجمع البيان وجمع
الصفحه ٣٣٠ : ان يلعنه ولكان لعنه جهلا من الشارع لشرعه ثم
لكان لغوا قول القرآن فإن طلقها فلا جناح عليهما ان يتراجعا