الصفحه ٢٧٥ : المتعة قرآن محض تعصب وعناد ومصادمة للبديهة. وان اكابر الصحابة والعلماء
الذين اعترفوا بنزولها في المتعة هم
الصفحه ٢٨٤ :
ولا يخفى ما فيه من التكلف المنافي لبلاغة القرآن ولو سلم فهو لا ينافي ورودها في
المتعة كما لا يخفى
الصفحه ٣٢٠ : غير صحيح لأن عدة الوفاة تجب على المدخول
بها وغيرها كما مر.
(سادسا) كون كل نكاح لا يوجب به القرآن
الصفحه ٣٥٩ : الالفاظ الهائلة. لا قرآن لا اسلام لا شرف. لا سماوات لا
ارضون لا بحار لا انهار لو ثبت كذا فكل ما في كتب
الصفحه ٣٧١ : لأنه باقر العلم والمتوسع فيه بشهادة جده الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم. ولأنه شريك القرآن بحديث الثقلين
الصفحه ٣٧٨ : . ومسألة الغنائم وكونها من خصائص هذه الأمة فيها
إشكال من وجوه (منها) أن غنائم الغلبة في القرون الأولى ذكرها
الصفحه ٣٨١ : القرآن إلا في آية الخمس فقد جاء
بيانها في السنة المطهرة.
وأشكاله على كون
الغنائم من خصائص هذه الأمة بأن
الصفحه ٣٨٥ : ء الله على رسوله من أهل القرى فلله
ولرسوله ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل أما بعد النبي فالفي
الصفحه ٤١٣ : اقاويل الشيعة.......................................... ١٥٨
عدم تحريف القرآن
الصفحه ١٧ : القرآن إلينا زور وبهتان. وبمثل هذه الأساليب نريد أن ننزع الغل من الصدور
وإذا كان هذا هو المقصد الذي كتب
الصفحه ١٨ : في كلا
البلادين معتنى بها أشد الاعتناء معمورة بالمصلين في كل بلدة وقصبة ومدينة وقرية
تقام فيها
الصفحه ٢٤ : المعصوم صاحب الزمان وجعلت
النبي صاحب القرآن في آخر حياته مثل صاحب الزمان في عظيم دولته وقالت ان الصديق
كان
الصفحه ٣٢ : زهوا في
قرى نجران
والمؤمنون بحب
آل محمد
يرمون في الآفاق
بالنيران
الصفحه ٣٧ : الصحابة. وقال له تقاتل بعدي على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله. وقال
علي عليهالسلام ـ كما في نهج
الصفحه ٤١ : ممن تقدمه بالخلافة أولا. ليس هو
وليد اليوم بل قد مضت عليه القرون والاحقاب وحصل قبل الف ومئات من السنين