الصفحه ٢٢٩ : الرواية عن الشعبي والحسن بن عمارة والنخعي ،
فأما الشعبي فإنه ولد سنة (٣٦) والنخعي ولد سنة (٣٧) وقتل أمير
الصفحه ٣١١ :
واذا اردنا دخول
مدينة علم المصطفى ان نأتي بابها علي بن أبي طالب (ع) سيد أهل البيت وكلهم افتوا
الصفحه ٢٤٤ : حال اكبر عصبة وهو الأب ليتبين حال سائر
العصبات بدلالة النص.
وقال ص ٢١٩ والسنة وهي قول الشارع الحقوا
الصفحه ١٥٥ : كتاب
الله وسنة رسوله وسيرة الشيخين فلم يقبل علي الا على كتاب الله وسنة رسوله وقبل
عثمان فهل كان ابن عوف
الصفحه ٤٩ :
حكى ابن ابي
الحديد في شرح النهج عن نقيب البصرة يحيى بن زيد العلوي انه جرى في مجلسه ذكر هذه
المسألة
الصفحه ١٠٨ :
من بني احمد ما
كان فعل
لعبت هاشم
بالملك فلا
خبر جاء ولا وحي
نزل
الصفحه ٣٨ : المحارم وتستبيح الدماء
بأقلها ليس فيها اثم ولا اثر لاهل الاسلام ولا لمن تسموا باهل السنة ليس الاثم
فيها
الصفحه ٢٩٣ : مسلم. والامام احمد بن حنبل والنسائي وابن
ماجة وغيرهم وهم الذين قال عنهم فيما يأتي عند ذكر متون الاحاديث
الصفحه ٤٣ : غفور رحيم فمن هو يا ترى الذي سن
السب واللعن وفتح باب القدح والطعن واحتملته الأمة واحتمله الأدب والعقل
الصفحه ٢٥٢ : بني عليه بقاء النوع الانساني وهو الذي
يقتضيه نظام المجتمع كلام ليس تحته محصل فالاحكام الشرعية لا تبنى
الصفحه ٢٨٧ : ليس بيد
الشيعة دليل سوى الآية بل بيدها مضافا الى ذلك السنة والاجماع على المشروعية
والخلاف في النسخ
الصفحه ٢٩١ : عن عبد الله بن مسعود : كنا نغزو وليس لنا
نساء فقلنا ألا نختصي الحديث المتقدم ، ثم قال : هذا كلام
الصفحه ٣٢٣ : عشرات من
السنين فهذه الفلسفة الباردة التي سماها برهانا عقليا أفادته نصوص الكتاب ما هي
إلا سفسطة ومخرقة
الصفحه ٣٤٩ : جبير بن مطعم انه رأى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم واقفا بعرفة وانه من توفيق الله له وكانت قريش تقف
الصفحه ٣٩٣ :
بعض درهم يقدمونه بين يدي نجواهم صدقة ولم يعمل بذلك إلا علي بن أبي طالب حتى نسخ.
وتركوا النبي (ص) يخطب