الصفحه ١٥١ : ) كيف يكون اجماعا من خرج منه بنو هاشم كافة والزبير وسعد بن
عبادة ومن تابعه من الانصار هذا ان لم نعتد
الصفحه ١٥٦ : هاشم كافة ومنهم الاثنا عشر الذين خالفوا يوم
السقيفة ذكرهم الطبرسي في الاحتجاج ومن جملتهم خزيمة بن ثابت
الصفحه ١٧٣ : المسلمين وبه يتوارثون ويتناكحون
وتجري عليهم جميع احكام الاسلام قال الشيخ جعفر بن سعيد الحلي المعروف بالمحقق
الصفحه ١٧٥ : .
اخرج الائمة
البخاري ومسلم في صحيحيهما واحمد بن حنبل في مسنده والطبري في تاريخه عن ابي هريرة
ان ملك
الصفحه ١٨٧ : كتم ايمانه واذا
كان يعلم ان فرعون وكل بني آدم لا يستحق واحد منهم ان يكون إله وان ما عليه فرعون
وقومه
الصفحه ٢٠٣ : ذكرت التقية يوما عند علي بن الحسين فقال والله لو
علم ابو ذر ما في قلب سلمان لقتله ولكفره وقد آخى الله
الصفحه ٢٠٥ : عن أبيهم علي بن أبي طالب عن جدهم الرسول عن جبرئيل عن الله
تعالى وأخذه عنهم شيعتهم واتباعهم بالروايات
الصفحه ٢١٣ : تعول إليه المسألة فكل مسائل الاولاد
والاخوة والاخوات تخرج من اثنين او ثلاثة فعشرة ابناء وعشر بنات وعشرة
الصفحه ٢٢١ : واحد فقد نسب الله الى الجهل أما عشرة
أبناء وعشر بنات فقسمة الثلثين عليهم والثلث عليهن لا يشبه العول في
الصفحه ٢٢٤ : لبيان نصيب
الذكران والآنات إذا اجتمعوا وهذه لبيان نصيب البنات والبنت الواحدة إذا انفردن.
وفلسفته التي
الصفحه ٢٤١ : كلام كشف الظنون بقوله : ادعى طائفة ان الامام علي بن ابي طالب وضع
الثمانية والعشرين حرفا على طريق البسط
الصفحه ٢٤٢ : الكسروية متفاصحا باثر وارث. الاقتداء
بسلفه الاموي احد اركان الامة المعصومة هشام بن عبد الملك حين قال لزيد
الصفحه ٢٤٣ : : الحقوا الفرائض باهلها فما ابقته الفرائض
فلأولي رجل ذكر وحديث جابر ان سعد بن الربيع قتل يوم احد وان النبي
الصفحه ٢٦٣ : بن حريث ولو لم تكن فعلت في
الصفحه ٢٦٧ : كلام عاقل له شأن.
وفي ص ١٦٧ قال تتفلسف كتب
الشيعة تروي عن هشام بن الحكم ان الله احل الفروج للرجال على