الصفحه ٢٧٥ :
الدر المنثور.
وروى الطبري في تفسيره عن شعبة انه سأل الحكم بن عتيبة عن آية فما استمتعتم به
منهن
الصفحه ٣٢٧ : اراد النساء من أمته لأنهن كالبنات له فإن كل نبي أبو أمته وازواجه امهاتهم
عن مجاهد وسعيد بن جبير ثم قيل
الصفحه ٣٩٠ : القريبة المتبادرة عند الاطلاق
أو هم وبنو المطلب وان القول بأنهم قريش كلهم ما هو إلا تحامل على بني هاشم
الصفحه ٣٩٦ : فاذا قدم الحاج اهدوا
لهم من ذلك التمر فيصلونهم فصرم عبد الله بن عمر البازيار ذلك الثمر وجه رجلا يقال
له
الصفحه ٣٦ : حرب الجمل من عداوة بين العلوية والاموية وهل كان فعل ابن الزبير مع ان
اباه ابن عمة الرسول وعلي بن ابي
الصفحه ٤٠ : عبد الله بن سبأ وامثاله كما يفهم من كلامه في موضع آخر ولا ما قلد
فيه غيره ولاكته بعض الألسن من ان
الصفحه ١٠٢ : مضاعفة فما يصنع بما في تهذيب التهذيب
ج ٧ ص ٤٥٠ عمر بن سعد بن أبي وقاص قال العجلي كان يروي عن ابيه احاديث
الصفحه ١١٥ : صفحة (ت) فانكر وعاب ما شاء.
(ونقول) لا يشك من عنده أدنى معرفة وأنصاف في أنه لو لا سيف علي بن أبى
طالب
الصفحه ١١٧ : لصنوف الفضائل. لم يكن علي صحابيا كسائر
الصحابة بل امتاز عنهم بفضائل لم يشاركه فيها أحد كما قال خزيمة بن
الصفحه ١٢٣ : معاوية الأمة للنبي تجعل له قوة وسيف فرد منها أو سيوف
أفراد تجعل للنبي قوة كما أنه لا شك أن سيف علي بن أبي
الصفحه ١٢٥ : وشيعة ولده. وحبة ذلك البذر لم
تنبت سنابل اللعن وإنما انبتت سنابله حبة البذر التي مكنت بني أمية من لعن
الصفحه ١٣٢ : لهارون في خلافته القصيرة امر بني اسرائيل حتى
عبدوا العجل الذي تسند التوراة صوغه الى هارون نفسه والقرآن قد
الصفحه ١٤٦ : السقيفة وهل حصرها في
قريش الا كحصرها في بني هاشم او في علي وولده ، والخلافة لم يقل احد من المسلمين
انها
الصفحه ١٥٠ :
يريدونه واذا كان الخليفة معلوما عند كل احد فما بال الاجتماع في سقيفة بني ساعدة
وقول الانصار او بعض الانصار
الصفحه ١٥٤ : والزبير وسعد وعبد الرحمن بن عوف. وقال الخليفة ان رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم مات وهو عنهم راض ثم ذكر