الصفحه ١٤١ : علي ولا امام بعده ولم
يجيء في عرف الكتاب وعرف السنة المولى بمعنى الرئاسة وكل مؤمن مولى مؤمن. ذلك بان
الصفحه ١٧٦ :
تعارض خبران اخذ بالاظهر منهما دلالة او الاصح سندا او الموافق للكتاب والسنة فاذا
تعذر كل ذلك اخذ بالموافق
الصفحه ١٧٨ : السنة او
الزيدية وهذه حيلة الشيعة في رد السنن الثابتة من الائمة الوجه في هذه الرواية
التقية لانها موافقة
الصفحه ١٨٠ : تخش الا الله يعصمك من الناس. نحن اهل السنة والجماعة نبرئ كل مؤمن له
ادب من ان يتدرك الى مثل هذا الدرك
الصفحه ١٨٢ : فقد قضى العقل بجواز دفع الضرر بها بل بلزومه واتفق
عليها جميع العقلاء ونص عليها الكتاب العزيز والسنة
الصفحه ٢١٧ : الاطلاق فيمن دخل عليه النقص بما ثبت عندهم من السنة وهذا هو
العول العادل الذي وافقت فيه الشيعة نصوص القرآن
الصفحه ٢٢٣ : يبينه القرآن وبينته السنة بقول ما أبقت الفريضة
فلأولى عصبة ذكر فيكونون قد تهوروا واسندوا التقصير إلى
الصفحه ٢٣٨ :
بما ثبت من السنة
وقد قلتم انتم في التعصيب بمثل ذلك فخالفتم ظاهر القرآن بما رويتموه ما ابقت
الفريضة
الصفحه ٢٤٨ : في نفي التعصيب سنة محفوظة هي ان حمزة عم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لما قتل يوم أحد اعطى النبي ابنة
الصفحه ٢٦٢ : سنين فذلك ما لا يقبله عقل وان كانوا سمعوا واصروا وعصوا فهو نسبة لأشنع
القبائح إليهم هذا هو العلم الذي
الصفحه ٢٦٤ : يتوهموه ثلاث مرات
الى سبع مرات في سنين متباعدة وهب ان واحدا منهم توهم ذلك فكيف توهم الجميع
والنداء كان
الصفحه ٢٨٥ :
فقد الظبي لن يبلغ
مدى هذا الرجل في تحكماته وتمحلاته وتقولاته على الكتاب والسنة.
(عاشرا) ما تحذلق
الصفحه ٢٩٢ :
آساد غاب في
الوغى ينهار
ثم تمضي عليهم
سنون لا يجس في قلب احد منهم واجس تمتع ولا داعية ميل الى
الصفحه ٢٩٤ : تثبت سنة وتخفي على جماعة من الصحابة كثيرة وان
ابن عباس قد خفي عليه سنن في ابواب الربا والصرف مع ما قيل
الصفحه ٢٩٥ : ابن مسعود يعلم ان امد الاغناء يمكن ان يمتد الى سنين
كان ذلك ادعى الى ان يشتكي الى الرسول العزبة وابن