الصفحه ٣٦٠ : الادب
كثيرا مع الامام الصادق عليهالسلام امام اهل البيت لم نر من مقتضى الادب نقلها وهو لا يساوي
تراب
الصفحه ٣٨٩ : والخمس مقسوم على ثلاثة أسهم على اليتامى
والمساكين وابن السبيل وهو قول جماعة من أهل العراق ، وقال آخرون
الصفحه ٣٩٥ :
البخاري في صحيحه وهجرته. ولما ذا دفنها علي ليلا سرا واخفي قبرها بوصية منها حتى
انه لا يعرف قبرها على
الصفحه ٣٩٧ : احدا كان ارفع واعلى من ان يطالب
بحقه ويحتج عليه لكن هذا الرجل ـ متابعة لنصر هواه ـ رأى آراء شذ فيها عن
الصفحه ٣ : في خطاب له امام
اعضاء المجمع العلمي العربي نأخذ منه ما يلي.
واحب ان اقدم
الكلام على آخر هذه الكتب
الصفحه ٢٧ : وطاعنا
هنيئا لطفل ازمع
السير عنهم
فودع من قبل
التعارف ظاعنا
هذه حال
الصفحه ٣٠ : حبا واحتراما واتباعا اصدق وأشد واقوى واقوم من ولاية الشيعة
الامامية لاهل البيت.
(ونقول) : المحبة
الصفحه ١٠٣ : البكاء على الشهداء «الخ» هذه العبارة مع عجمتها وعدم
وضوح جميع المراد منها اشبه بكلام المبرسمين فالبكا
الصفحه ١٤٤ : عن كل ولاية وعن كل
رئاسة ولم يستعمل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم احدا من بني هاشم أيام حياته وطلب
الصفحه ٢٠٥ : ء معتديا.
ما اعجبه من مذهب الشيعة
قال ص (٣٠) يعجبني دين الشيعة في تحريم كل شراب يسكر كثيرة قليله حرام
الصفحه ٢٧٨ : وَلا جُناحَ
عَلَيْكُمْ فِيما تَراضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ) وسمى المهر هنا اجرا كما سمى
الصفحه ٢٨٩ : من التبتل والخصاء بسنده قال : قال عبد الله كنا نغزو مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وليس لنا شي
الصفحه ٤ :
ولقد صوروا ما
رأوا فيه من ورع وتقوى وعفة يد ولسان ، وشهدوا ان «الآلاف ذهبا كانت ترد عليه فما
يمسها
الصفحه ٦ : باعثها إلا السياسة بما أسسه علماء السوء تبعا
لأهواء الظلمة من الملوك والامراء وطمعا في دنياهم وقد زال
الصفحه ٢٦ : واشنع منه.
العداوة بين المسلمين
قال ص ٢٢٧ : كنت اتعجب واتأسف اذ كنت ارى في كتب الشيعة ان اعدى اعدا