الصفحه ٤١٠ :
الأحكام من وجوب
او تحريم أو غيرهما يكون ظاهره الاستمرار بحيث لو لم ينسخ لكان مستمرا ولا يصرح
الصفحه ٢٠ : ـ ٣٦٠) وقال الشهيد في
الذكرى أن جواز الجمع في الحضر من غير خوف ولا سفر ولا مطر رواه العامة عن علي
وابن
الصفحه ٨٧ : لم يترك يوما
من الايام امة من الامم سدى بل جعل لها من ابنائها ائمة ثم جعل لها عقلا يهديها (إلى
آخر
الصفحه ١٢٤ :
أول من وضع بذر التشيع
وقال صفحة (مه) فيما انتقده على كتاب أصل الشيعة : أما ما يقوله شيخ الشيعة
الصفحه ١٤٠ :
مقتل ابيك بمؤتة
وكان يأمر وقد اشتد به المرض بتجهيز جيش اسامة ويذم من تخلف عنه ولكن الجيش لم
يجهز
الصفحه ١٧٢ :
قال هو الذي يقول
يا امير المؤمنين :
لست ارى الجور
ينقضي وعلى الأم
ة وال من
الصفحه ١٧٤ : الله المعروف بشيخ الشريعة الاصفهاني والسيد مهدي آل
السيد حيدر الكاظمي وكلهم من كبار العلماء الى ساحة
الصفحه ١٨٠ : الا طريق النصح ولم يكن احد من الائمة يسلك طريق الغش وكل يعلم ان من اظهر
بلسانه ما لم يعتقده بقلبه فهو
الصفحه ٢١٦ :
اهل بيته احد
الثقلين الذي امر نبيها بالتمسك بهم ونجت من اشكال ابن عباس والامام الباقر بقولها
ان
الصفحه ٢٣٤ : المغالطة تارة والى ان
اعتراضه يرد على تسمية الكتاب اخرى. ومن ادرى منه بآيات الكتاب وفي بيته نزل وهو
وآباؤه
الصفحه ٢٣٦ : لو كان يعقل ما يقول مع ان هذا التعليل الذي ذكره من انها عند
الانفراد احوج ليس لها نصير مساعد لو تم
الصفحه ٢٩٤ : الأمرين يبيح الأخف ضررا منهما كانقاذ الاجنبية من الغرق المستلزم مس بدنها
كما هو واضح.
(ثالثا) زعمه ان
الصفحه ٣٠٧ : عنه الأئمة من ذريته الذين هم اعرف بمذهبه من كل احد
فلا يلتفت إليها. والتقية قد بينا عند الكلام عليها
الصفحه ٣٥٠ :
النبوة وقبل الهجرة ثلاث عشرة حجة ـ وحينئذ فما ورد في رواياتنا كما سبق من انه حج
مع قومه قبل الهجرة عشرين
الصفحه ٣٥٧ : ان يصرحوا باسم علي اذا رووا عنه فيقولون حدثني ابو
زينب او رجل من اصحاب رسول الله ومنعوا عن ان يسموا