الصفحه ١٨٩ : والاقوال واشنعها وان في تركها مخالفة لقوله تعالى ولا تلقوا بايديكم
الى التهلكة وانها نوع من انواع الضرورات
الصفحه ١٩٣ : يستفتى فيفتي بخلاف رأيه حفظا لنفسه من اذى الظالمين فهل ذلك اعظم مما فعله
عمار حتى يكون ذلك جائزا وهذا
الصفحه ٢٠٣ : والنفاق كما سماها هناك بحسن ادبه وبطلان قوله لم
يكن في عصر من العصور قتل شيعي «الخ».
قال ص ٨٣ قال الصادق
الصفحه ٢٣٩ : الشيعة لم يرها
بيد الباقر والصادق الا زرارة وكل مسألة رأى فيها زرارة كان يقول من غير شك باطلة
اما هذه
الصفحه ٢٤٣ :
من آية الى قوله
وهم مشركون. ولكن التركستاني بانصافه وعلمه الجديد واقواله التي لا تتجاوز حد
الصفحه ٢٥٠ : وان لا يكون لابنة الابن شيء لانها ممنوعة بالبنت التي هي اقرب منها وليست
عصبة وجعل السدس لها تكملة
الصفحه ٣٠٩ :
هم اعرف بمذهبهم
من كل احد وهو مع ذلك يشتط ويقول بلا خجل ولا مبالاة الاجماع قطعي ورواية النهي عن
الصفحه ٣١٠ : آخر حياة النبي (ص) في حجة الوداع
فهل يحتمل عاقل انه بقي احد يجهل هذا النهي لو كان وكيف خالفه جماعة من
الصفحه ٣١٦ : لم يبق فيها زيف أو دخيل واعترف منه بالوضع في اخباره وتكذيب لنفسه فيما
ادعاه على الشيعة مرارا انها تضع
الصفحه ٣٢٣ : نسب ولا تنمو من نواتها شجرة
لها اغصان ولها افنان وكل هذه مقاصد اصلية مطلوبة في بقاء النوع بالنكاح فحيث
الصفحه ٣٣٤ :
الاسلامية من جميع الفرق ان تبادر قبل فوات الفرصة الى العمل بنصائح هذا الرجل
فتقتدي بحكومات الأمم الاسلامية
الصفحه ٣٤٤ :
خبر حسبنا كتاب ربنا
قال في ص ١٤٤ بعد ما ذكر جملة من فضائل الخليفة الثاني ان النبي وافقه في آخر
عهد
الصفحه ٣٥٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وعدم استطاعته له بعيد لا سيما ان مكة المشرفة كانت قد
فتحت سنة ثمان من الهجرة واذا لم يكن الحج
الصفحه ٣٥٨ :
فالمهم تصحيح الصحيح منها والثابت من المنقول عند قوم قد لا يثبت عند آخرين وهكذا
كل كلامه تطويل بلا فائدة
الصفحه ٤٠٧ :
معرفة اسرار
البداء صعب (كذا) لا يتمكن منها كل احد ومن اجل ذلك حدثت التقية عند الأئمة إلا ان
اكثر