الصفحه ١٨٤ : . يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر. ما جعل عليكم في الدين من حرج.
لا يكلف الله نفسا الا ما آتاها
الصفحه ١٩٤ : وبعدا عن
الخطر أفيقع ذلك ممن عنده ذرة من انصاف وحسبك ان يجيء موسى جار الله بعد الف ومئات
من السنين من
الصفحه ٢٥٤ :
فيحتاج الى
التضحية بقسم كبير من ماله فيكون قد اضر بعياله الكثيرين مع قلة ماله وكان قد غلب
على ظنه
الصفحه ٢٩٠ :
حريث. وهما
صريحتان في بقاء المشروعية بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم مدة خلافة ابي بكر وشطرا من
الصفحه ٣٣٧ : بناتها فهو بما شرعه واحله
وامر به اعرف بما يهينها ويشرفها من هذا الرجل الذي جاء يكيل الدعاوي كيلا بلا
الصفحه ٣٥٥ :
تحمل الرواية
فطرقه عندهم هي ما عند غيرهم كالسماع من الشيوخ والقراء عليهم والاجازة والوجادة
وغيرها
الصفحه ٣٧٤ : الله منها من شيء فهو لنا. ثم رتب عليه أن
كل الأموال للامام فلا يحل لأحد لا نكاح ولا تجارة ولا طعام إلا
الصفحه ٣٩٤ :
الخلافة الراشدة ترك فدك على ما كانت عليه. ولم يكن من شأن الامام المعصوم وهو
امير المؤمنين وبيده القوة لا
الصفحه ١١ : المغيب من مكان سحيق.
وحضر وقت الغداء
فدعوناه إلى أن يتغدى معنا فلم يقبل وألححنا عليه فأبى وودعنا
الصفحه ١٢ :
ونعتذر إلى من
يقرأ كتابنا هذا من أهل العلم والفضل عما قد يبدر منا من خشونة في قول فإنه قد
يدعونا
الصفحه ١٣ :
قال ص ١٧ كانت ـ أي الوشيعة ـ
رسالة صغيرة جمعت فيها مسائل من امهات الكتب المعتمدة للشيعة الإمامية ثم
الصفحه ١٤ :
للشيعة عقائد لا تتحملها الأمة «الخ» وعقيدة الشيعة كما مر لا تختلف في شيء عن
عقيدة من تسموا بأهل السنة
الصفحه ٥٧ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بفضل إزاره فغشاهم إياه ثم اخرج يده من الكساء وأومأ بها
الى السماء ثم قال
الصفحه ٧٠ :
عندنا وعندكم من اصول الدين لانها راجعة الى العقيدة لا الى العمل كما هو الشأن في
فروع الدين. واذا كنتم لا
الصفحه ١١٧ : شرفه غني عن العالمين غنى الله منه بدأ وإليه يعود. ولئن شئنا لنذهبن
بالذي أوحينا إليك ثم لا تجد لك به