الصفحه ١٥٧ : المطلب كافة وكان الزبير من القائلين به في بدء الامر.
وكان من بني امية قوم يقولون بذلك منهم خالد بن سعيد
الصفحه ١٥٨ : اعلم
ان كل نبي كان يوصي الي من بعده فقد يكون من بعده نبيا مثله وقد يكون وصيا والوصي
قد يوصي الى نبي
الصفحه ١٧٨ :
معنى التقية ومحلها
قال في ص ٢٧ التقية في سبيل حفظ حياته وشرفه وحفظ ماله وفي حماية حق من حقوقه
الصفحه ١٨٣ : عمار وابوه وسمية
أمه وصهيب وبلال وخباب عذبوا وقتل ابو عمار وأمه واعطاهم عمار بلسانه ما ارادوا
منه ثم
الصفحه ٢٤٩ : كلامه.
وفساده اظهر من ان يخفى فالخلاف في العصبة التي هي من طبقة متأخرة والأب من الطبقة
الاولى مجمع على
الصفحه ٢٥٦ :
مواقفه حتى قام الاسلام بسيفه واين مرتبته من مرتبة ابي طالب الذي حمى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٨٥ : به في امر الجملة الشرطية التي جوابها إنشاء واخذه
الخجل من كتابة مسألة نحوية ابتدائية ظهرت له وخفيت
الصفحه ٣٧٩ :
الكريم في سور
متعددة (ومنها) أن الامام أحمد وجماعة رووا حديثا معناه أن الغنائم لم تحل لهذه
الأمة
الصفحه ٤٧ : الصالح والطالح من عهد آدم عليهالسلام الى يومنا هذا والغالب على أهلها الفساد والصالحون فيها
افراد قلائل
الصفحه ٨٥ :
والفتاوى في ابواب الفقه من الطهارة الى الديات ما ملأ الطوامير واناف على ما في
الصحاح الستة وغيرها بكثير ولا
الصفحه ١٢٠ :
من ذلك فساد قوله
: علي أول من يتبرأ من مثل هذا الكلام وكيف يتبرأ منه وهو عين الواقع وفيه تحدث
الصفحه ١٢٥ : ء على النبي وتحريف للآيات ولم يعبر في تلك الروايات
بالشيعة حتى يحمل على من ذكره وإنما عبر بشيعة علي
الصفحه ١٥٤ : عثمان كما مر ويأتي.
الشورى
قال صفحة (ا س) عثمان اوّل خليفة انتخب بعد مشاورة تامة واستقصاء آراء من
الصفحه ١٧٥ : عزرائيل في
ذلك فالمثل يقول (الملسوع يخاف من جرة الحبل) فاذا كان موسى وهو نبي مرسل من اولى
العزم لطمه على
الصفحه ١٧٩ :
تاه وهما وخوفا من سلطان جائر والتقية بالتبليغ بان يسند الامام الى الشارع حكما
لم يكن من الشارع فان مثل