الصفحه ١٠٧ :
الحكمين بذل غاية
جهده في عزل ابي موسى والأشتر ابى التحكيم اباء شديدا وكذا غيره من خلص شيعته ولكن
الصفحه ١٠٨ : اعلن به فأعلنها
على رءوس الملأ بقوله :
ليت اشياخي ببدر
شهدوا
جزع الخزرج من
وقع
الصفحه ١١١ :
ثم إن التي يجب أن
نأخذ ثلثي ديننا عنها وحواري رسول الله ومن هم من العشرة المبشرة وعبد الله بن
الصفحه ١١٩ : ثمانية من بني هاشم معهم أيمن ثبتوا بثباته ، وأين كانوا عن ليلة الغار التي
بات فيها على فراش الرسول
الصفحه ١٣٩ :
وجمع الناس في حر الظهيرة قبل ان يتفرقوا الى بلادهم وصعد على منبر من الاحجار
فوقها الاحداج ومعه علي واخذ
الصفحه ١٥٢ :
(ونقول) الواجب على من له النص القيام بالامامة حسب جهده وطاقته وهذا قد
حصل اما القيام بها على كل
الصفحه ١٧٣ :
هذه حال اكثر
حكومات الدول الاسلامية التي لا يخفى عليه ولا على احد ما وقع فيها من الجور
والعسف وحال
الصفحه ٢٣٥ :
(وَلَهُ أُخْتٌ فَلَها
نِصْفُ ما تَرَكَ) فما لكم تنقصون من له الكل الى السدس ولا تنقصون من له
النصف
الصفحه ٢٤١ : الجفر فقد وردت روايات عن ائمة اهل البيت عليهمالسلام بانه كان عند علي مسك جفر (جلد جدي من الماعز) مكتوب
الصفحه ٢٦١ :
له ككثير من
استشهاداته واستدلالاته. ويكذبه أيضا قول الخليفة نفسه متعتان كانتا على عهد رسول
الله
الصفحه ٢٦٤ : به مرارا وهل يقبل ذلك من عنده ذرة من عقل؟
(خامسا) زعمه ان الذي تكرر هو النداء بالتحريم فتوهم الرواة
الصفحه ٢٩١ :
الشارع لها في صدر
الاسلام ساقطة وكلها تكذب هذيانه بأنها من بقايا الأنكحة الجاهلية وانها كانت امرا
الصفحه ٣٠٢ :
برد ومعي برد
وبرده اجود من بردي وانا اشب منه فأتينا على امرأة فقالت برد كبرد فتزوجتها فمكثت
عندها
الصفحه ٣٠٨ : الى جابر لا يدل عليه شيء من الأحاديث
المنقولة المار ذكرها فهو يقول في احدها : استمتعنا على عهد رسول
الصفحه ٣١٢ :
الاخبار التي
نقلناها فكيف لا يكون حجة واذا كان تمتع جماعة من الصحابة مع اسنادهم الترخيص الى
النبي