الصفحه ١٠١ : .
(ثانيا) : اذا كان شيعة الكوفة قد اسلموه فغيرهم من المسلمين قد خذلوه ولم
ينصروه واذا كان الشيعة غير
الصفحه ١١٨ :
المدار يوم بدر
وأحد والخندق وخيبر وغيرها ولا موقف من مواقف النبي (ص) إلا وله فيه موقف مشهود
ومقام
الصفحه ١٩٥ :
من دين الله في كل
ملة في الاقوال والافعال والسكوت عن الحق حفظا للنفس والمال وابقاء للدين ولو لا
الصفحه ١٩٩ :
في سبيله في كل
عصر من العصور لا يمكن احصاؤهم. وكان يكفي لإيذاء الرجل وطرده وحرمانه بل قتله في
دولة
الصفحه ٢٠١ :
وافر ا ه وجدنا
السيد علي ابن السيد محمد الامين من اعاظم علماء جبل عاملة قتل مسموما في عكا في
عهد
الصفحه ٣٠٠ : امرأة من بني عامر ببردين احمرين ثم نهانا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عن المتعة.
(وبسنده) عن
الصفحه ٣٠١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في المتعة فانطلقت انا ورجل هو اكبر مني سنا من اصحاب
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فلقينا فتاة من
الصفحه ٣٩٨ : الامام وتذهب بعصمته ـ كما زعم لطعنت في دين موسى كليم الله واحد اولي العزم
من الرسل وفي نبوته وعصمته حين
الصفحه ٤٠٤ : ما كانت تتلوه الشياطين على دين الاسلام وشريعته وتلصقه به وهو منه
بريء ويظهر لنا من هو المفتري على أهل
الصفحه ٣٥ : معروف ذكره ابن أبي الحديد في شرح النهج من رواية ابن
الكلبي ويحكى التشيع عن معاوية الأصغر ، ومثل مروان بن
الصفحه ٣٩ : وبنوا عليهم الحيطان وقتلوا الامام موسى بن جعفر بالسم
بعد حبسه سنين وحرثوا قبر الحسين ومنعوا من زيارته
الصفحه ٧٤ : لها
والامام عنده لا عصمة له. وآية (إِنَّ إِبْراهِيمَ
كانَ أُمَّةً) لا ترتبط بشيء من ذلك ففي مجمع
الصفحه ٩١ :
يقول في كتابه (وَما نَقَمُوا إِلَّا أَنْ أَغْناهُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ) ويقول (وَلَوْ
الصفحه ٩٩ : .
قال صفحة (ك) الثاني ـ أي من الأمرين الأمرّين في تاريخ الاسلام ـ قتل الحسين وكل من
معه من أهل بيت
الصفحه ١٠٤ : في ص ١٨٣ ج ٢ شرح ابن أبي الحديد. وقال صفحة (س د) وقلما خلت خطبة من ذم لشيعته وشكوى.
(ونقول) تكذيبه