الصفحه ٣٤ :
من موسى واشباه
هذا التمسوا لتلك الاحاديث الصحاح المخارج لينقصوه ويبخسوه حقه وهذا هو الجهل
بعينه
الصفحه ٤٤ :
من الأئمة على
عدالة الصحابة ، وقال قوم حكمهم في العدالة حكم من بعدهم في لزوم البحث عن عدالتهم
عند
الصفحه ٦٤ :
تَقَدَّمَ
مِنْ ذَنْبِكَ وَما تَأَخَّرَ. إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً فَاسْتَقِمْ
كَما
الصفحه ٧٣ :
ومن الخطأ
والنسيان في الاحكام الشرعية فهل صار كل فرد من هذه الامة كذلك ببركة موسى تركستان
الذي ظهر
الصفحه ٧٧ :
واما زعمه ان
الأمة بلغت رشدها وانها ارشد من كل امام يدعى له الوصاية عليها ببركة الرسالة
وختمها
الصفحه ١١٦ :
عليكم ورحمته
لمسكم فيما أفضتم فيه عذاب عظيم ولو لا فضل الله عليكم ورحمته ما زكا منكم من أحد
أبدا
الصفحه ١٣١ : .
(ونقول) كتب الكلام عند المسلمين قد اطالت الكلام في الامامة من غير
فهم ومن غير اهتداء حتى جاءت التوبة إليه
الصفحه ١٥١ :
انه لم يكن معلوما
عند كل احد او كان معلوما وخولف وهذا ينافي ما يدعيه من عصمة الامة او عدالتها على
الصفحه ١٨٢ : المطهرة. فمن الكتاب آيات (منها)
قوله تعالى في سورة آل عمران ٢٨ (لا يَتَّخِذِ
الْمُؤْمِنُونَ الْكافِرِينَ
الصفحه ٢٠٢ :
اذاعة له. واظهار
هذا وحده كان كافيا في سفك الدماء ونهب الاموال والحبس والضرب وانواع الاذى من
الصفحه ٢٠٤ : من إمام معصوم من غير عذر قاهر يلجئه إليها بعد أن أسرف في الاعتداء.
(ونقول) كذب في ذلك. ولو وجد في
الصفحه ٢٤٢ :
ومن ذلك تعلم انه
اوّل داخل في قوله تعالى (وَكَأَيِّنْ مِنْ
آيَةٍ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٢٥٧ :
والصادق يبالغان
في المتعة ويقولان من لم يستحل متعتنا ولم يقل برجعتنا فليس منا.
(ونقول) كتب
الصفحه ٢٥٨ :
(كذا) وقال
في ص ٤٤ العرب قبل الاسلام كانت لها انكحة دامت حتى صارت عادة ابطلها الاسلام
ومنها المتعة
الصفحه ٢٥٩ :
(ونقول) في هذا الكلام خبط وخلط وافتراء وتهافت وتناقض من وجوه.
(أولا) الاحكام الشرعية مصدرها